الصفحه ١٣٢ :
أخرى وبالجملة جعلت الاوقاف السنية دكاكين وأسواقا حول الجامع تربو على المئة ومن أرضية الجامع
هذا يذهب
الصفحه ١٢٣ :
مبارك وهو من مواليد
١٩٣٥ م ومحله قريب من الجامع الكبير ، فقال انا رأيت بلك المنارة وما هو مكتوب
الصفحه ١٢٩ :
التاريخ الثاني :
في تأريخ الأستحواذ على الجامع :
ذكر الشيخ علي الخاقاني رحمهالله
في كتابه
الصفحه ١٢٧ :
الأمام المهدي عليهالسلام
المشار اليها قد تم اختصارها بسبب بناء الجامع المعروف بجامع الحلة الكبير الدي
الصفحه ١٣٠ :
التاريخ الثالث :
سنة ١٢٩٢ هـ مات في هذه السنة متصرف
الحلة شبلي باشا العريان ودفن في هذا الجامع
الصفحه ١٣١ : :
سنة ١٣٥١ هـ في هذه السنة من اواخر صفر
الخير دفن في هذا الجامع السيد عبد السلام بن السيد عبد الله بن
الصفحه ١٢١ : وخطيب أهل السنة في جامع
الحلة الكبير المجاور للمقام ، لكن أبى الله إلاّ أن يتم نوره ، حيث أن النقول
الصفحه ٢٠٨ : الحلي رحمهالله :
يقع مرقده في ( محلة الجامعيين ) بالقرب من مرقد الشاعر الخليعي رحمهالله.
٢٨ ـ علي
الصفحه ٥٥ : موسى بن طاووس ، والشيخ نجيب الدين يحيى ( جامع الشرائع ) وولداه جعفر وأحمد
، ويروي عنه شمس الدين محمد بن
الصفحه ١١٦ : دائرة الاوقاف والشؤون الدينية ، وكان
بنيتها دراسة هدم المقام كلياً بحجة توسعة جامع الحـلة الـكبير وان
الصفحه ١٢٢ : أن الجامع الذي يختوي على المنارة وهو بدون قبة
والمقام الذي يحتوى على القبة وبدون منارة مكان واحد
الصفحه ١٢٤ : الجامع الكبير الذي
يجاوره مقام الغيبة جنوبا وذلك قبل أربعة قرون تقريبا ، كما بحكيه الصكوك والوثائق
التي
الصفحه ١٣٣ : فمحت رسومه.
التاريخ الثامن :
سنة ( ١٣٩٥ هـ / ١٩٧٥ م ) هدمت منارة
الجامع القديمة التي يعلوها ايم
الصفحه ٤٣ : وكانت تسمى الجامعين.
قال الحمـوي في كتاب ( معجم البلدان )
ماملخصه : إن الحلة مدينة كبيرة بين الكوفة
الصفحه ١٠٢ : أسواق حسنة جامعة للمرافق
والصناعات وهي كثيرة العمارة وحدائق النخل منظمة بها داخلاً وخارجاً ، ودورها بين