الصفحه ١٢٧ : .
وهذا
يكفي لاثبات المساحة الأصلية للمقام.
ثانياً : في تأريخ الجامع الكبير
في الحلة وأن أصله للشيعة لا
الصفحه ١٤٢ : ( تحفة الطالبين في أصول الدين ) وكتاب ( الفرائد الباهرة )
والسيد محمد بن فلاح المشعشع ، وأضرابهم من علما
الصفحه ٦١ :
٢ ـ الذريعة الى تصانيف الشيعة ج ٢٤ ص
٤١٣.
٣ ـ طبقات اعلام الشيعة ( القرن ٧ س ٤٦
).
٤ ـ رياض
الصفحه ٦٧ : ، فكتبت في ورقة معزولة اسم النسخة ومؤلفها
الأصلي وعصره واُرفقت الورقة التي كتبتها مع النسخة الأصلية وهذا
الصفحه ١٤٠ :
بظهر المقام مباشرة
هي أصل تلك المدرسة علماً أن مساحة واسعة من تلك الارضية اقتطعت منه في عام ( ١٣٨٧
الصفحه ٦٥ :
التالية :
١ ـ الذريعة الى تصانيف الشيعة ( للشيخ
اغا بزرك الطهراني ) ، ج ٣ ص ٥٧.
٢ ـ معجم المؤلفين
الصفحه ١١٤ : هذا الفن.
٢ ـ
الأصح ( محمد ) ورد في شعراء الحلة ( محمد فيك العلا اقسمت ).
٣ ـ
هكذا ورد في الاصل
الصفحه ١١٦ : المقام لا
قـيـمة له ، فأجابهم أحد الموظفين في دائرة الاوقاف والشؤون الدينية في الحلة ،
بأن أصل الجامع هو
الصفحه ١٢٣ : ما قاله لي موظف من دائرة الوقف الشيعي بأن المنارة
القديمة كانت آيلة للسقوط ، فقال الحاج أمجد انه لم
الصفحه ١٣٢ : ريعها الى دائرة الوقف السني من ذلك الزمن الى هذا الزمن فهذه دعوى الى
دائرة الوقف الشيعي في بغداد والحلة
الصفحه ١٨٢ :
بيت العصمة والطهارة
وكان قد كتب كتاباً في الرد على الشيعة وكان ينتفع به في المجالس الخاصة والعامة
الصفحه ٤٥ : دبيس المزيدي مع الجاوانيين ببناء الحلة ، فصارت مركز
الشيعة وذلك في المحرم سنة ٤٩٥ هـ وبقيت كذلك حتى
الصفحه ١٢٨ :
معروف من قديم الزمان وكانت دار العلم للشيعة في القرن الخامس وما بعده واليها
الهجرة وخرج منها جماعة من
الصفحه ٧ : وبعده ، وقد أجمع علماء وفقهاء الشيعة
على ذلك ، وتابعهم جمهور من علماء وفقهاء العامّة مخالفين للمشهور
الصفحه ٨ :
الشهادتين.
والرأي المعتدل الذي ذكرناه آنفاً ،
تسالم عليه بل أجمع عليه علماء وفقهاء ومتكلمو الشيعة ، وهو