الصفحه ١٤٠ : ، من حديث جابر بن سمرة أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : (
لا يزال هذا الدين عزيزاً منيعاً إلى
الصفحه ٨٤ : ؟ وما
التسعة؟ وما العشرة؟ وما الأحد عشر؟ وما الاثنا عشر؟ وما العشرون؟ وما الثلاثون؟
وما الأربعون؟ وما
الصفحه ٨٨ : وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ
رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ )(١).
قال : فما الاثنا عشر؟
قال : شهور السنة.
قال
الصفحه ١٨١ :
فهؤلاء إثنا عشر علماً من أعلام السنّة
فهم غير متهمين في رواياتهم لهذه المحاورة التي تدلّ على إنكار
الصفحه ٣٥٣ : غداً مثله ، وعلمت أن بدء اللؤم يضرّ
بعاقبة الكرم لو شئت لأخذت بحناجركم وقيأتكم ما أكلتم. لا يزال يبلغني
الصفحه ٦٨ : في شأن القدر
والولدان ، فقال : ( إنّ هذه الأمّة لا يزال أمرها مؤاماً ـ متقارباً ـ ما لم
يتكلم في
الصفحه ٩٤ : أنّ كلاً منهما لا يزال على رأيه وعند موقفه في
مسألة الخلافة ، لأنّ إختلاف الرأي لا يفسد في الودّ قضية
الصفحه ١١٢ : إنّك لتعلم.
قال : أظنه لا يزال كئيباً لفوت
الخلافة.
قلت : هو ذاك ، إنّ رسول الله صلى الله
عليه
الصفحه ٣٥٧ :
حتى رماه بما فيه ابن عباس
مازال يهبطه طوراً ويصعده
حتى استقاد وما بالحق من
الصفحه ٣٥٥ :
فبسط الفساد ، وركب
العناد ، وظلم العباد ، وحكم فيهم حكم الجاهلية ، لا يرعى لله حرمة ، ولا لمحمد
الصفحه ٣٧٧ :
أبو العيناء ، ممن قيل فيهم إنّهم يتهمون بمثل هذا ، ولا أريد أن أتهمهم به ، غير
أنّ معناه يتفق مع مبناه
الصفحه ٣٩١ : عليه وآله وسلم عشر مرات يقدم بين يدي نجواه صدقة قبلي؟
قالوا : اللهم لا ).
وانما استنشد مشيخة الشورى
الصفحه ١٨٥ :
ليسا بإخوة؟ فقال
عثمان بن عفان : لا أستطيع أن أرد ما كان قبلي ومضى في الأمصار وتوارث به الناس
الصفحه ٢٦٤ :
صلى الله عليه وآله وسلم كفن في ثلاثة أَثواب بيض سحولية ليس فيها قميص ولا عمامة
) ، أَخرجه الأَئمة
الصفحه ٤٨ : أيضاً وتعيير قوم له
بأنّه ضرير :
وعيرّني الأقوام والعيب فيهم
ولا عيب إلا أن يقال