الصفحه ٥٧ : ـ عندما نقول بالأوّل منهما !!
ألم نصل إلىٰ أن نُصْبِحَ حيارىٰ
في أخذ ديننا عن من ؟ بل حتّىٰ العلما
الصفحه ٤٤ : كتابين جليلين في علم الكلام حلّا في الرعيل الأوّل من الكتب الكلامية التي تناولت بيان مذهب الشيعة الإمامية
الصفحه ٥٩ : الأُولىٰ : فهي أنّ
الأئمة قسمان :
فالقسم الأوّل :
مَن نُصَّ عليه « بالإمامة » وهؤلاء هم : أمير المؤمنين
الصفحه ٣٢ : من وقع في تلك الورطة فجعل كلَّ مجتهدٍ ـ فيها ـ مُصيباً وصوّب ( ... ) معاوية وعليّاً معاً ، وزاد في
الصفحه ٣٠ : ـ كالمعرفة ـ لابدّ له من وجه يقتضي اللطفية ; ولا وجه هنا » (٢).
وهو رأي « يحيىٰ بن حمزة » أيضاً
:
« وأمّا
الصفحه ٨٤ : الخوئي ( مرجع
الطائفة ) ( ١٩٩٢ م ) ، ط ٥ ، ١٤١٣ هـ / ١٩٩٢ م.
٧٤
ـ مقدّمة البحر الزخّار ( يشمل عدّة
الصفحه ١٨ : !!
_______________________
مذهب إمام معين ...
الزيدية لا تعتقد
بأن الإمام زيد بن علي أولى بالتقليد من غيره كالإمام جعفر الصادق
الصفحه ١٤ : جليّاً ، وإمّا خفيّاً ، واعتقدوا أنّ الإمامة لا تخرج من
أولاده ، وإن خرجت فبظلم يكون من غيره ، أو بتقية
الصفحه ٣٤ :
ولمَ الأنَفَةُ عن القول بوجوبها عقلاً ؟!!
هل هو إلّا التخلّص من القول بلوازم « اللطفية
الصفحه ٧٧ : المجلسي ( ١١١١ ) ، ( الاجزاء
/ ٢٩ ـ ٣٠ ـ ٣١ ) تحقيق : عبدالزهراء العلوي ، دارالرضا بيروت.
٢٠
ـ البحر
الصفحه ٤٦ : عشرية على العصمة من الكتاب العزيز قوله تعالى : ( أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي
الصفحه ٤٨ : شرطاً :
الاوّل :
البلوغ والعقل ، للإجماع علىٰ أن لا ولاية للصبي والمجنون علىٰ أنفسهما فضلاً عن غيرهما
الصفحه ٣٨ :
والجواب عن الأوّل (١) : أنَّا نختار أن الإمام لطف لا يقوم
غيره مقامه ، كالمعرفة بالله تعالىٰ
الصفحه ٤٥ :
الإشتراك في
المعلول.
والقول في الإمام الثاني كالقول في الأوّل
، وهذا يُؤدِّي إلىٰ إثبات ما لا
الصفحه ٥١ :
سواءٌ في كونهما
مبطلين للإمامة ، فهلّا منعتم من قيام الإمام المعصوم ـ لتقدير موته ، كما منعتم من