الصفحه ٢٠ :
وكم لهم من المؤلفات في ذلك !! اضرب
بطرفك لا ترىٰ إلّا « الغدير » (١)
و « عبقات الأنوار
الصفحه ٤٤ :
إمام الدين لايكون
إلّا معصوماً من الخلاف للهِ تعالى ، عالماً بجميع علوم الدين ، كاملاً في الفضل
الصفحه ١٩ : توجّهي « الحديث » حينها
تصرفه عن ما هو فيه إلّا أني كنتُ أرجعها إليه في مفارقات عدّة لا مجال لتسطيرها هنا
الصفحه ٦٦ :
علىٰ صحة
نقلهم لهذه النصوص ، فالطريقة واحدة.
ومن قويِّ ما اعتمد في ذلك : أن عصمة
الامام واجبة
الصفحه ١٨ :
ولن نتجشّم العناءَ بعدما أوضح أمرهم « الإمام
يحيىٰ بن حمزة » في كتابيه « الإفحام » (١)
و « مشكاة
الصفحه ٣٨ : ؛ فإنّها لا يقوم غيرها مقامها ، والدليل علىٰ
ماقلناه أنّ العقلاء في سائر البلدان والأزمان يلتجون في دفع
الصفحه ١٥ :
كان كتاباً عجيباً ! ، كنت « أغرق » في
« بحوره » ساعات وساعات وهو يذهب بي ذات اليمين وذات الشمال
الصفحه ٣٠ :
وقد يُظنُّ أن هذا الكلام قولٌ باللطفية
، وحينها فلا خلاف بين الزيدية والإثني عشرية في كون الامامة
الصفحه ٣٤ : .
_______________________
١) مقّدمة البحر
الزخّار : ٩١.
٢) الشيخ سديد الدين
محمود بن علي بن الحسن الحمصي الرازي : ( توفّي في أوائل
الصفحه ١٦ :
حياتي هوجاء لا أرىٰ
مجالاً متّسعاً للاستطراد في تسطيرها !
وبعدها بأيام جاءني ذلك الاخ بكتابٍ آخر
الصفحه ٢١ : ويناقش فقرات مفصلية في عقيدة أي نحلةٍ أو فرقة.
والبحث في « الزيدية » و « الإثني عشرية
» هو البحث في
الصفحه ٢٢ : : ٢٨.
وقد تعرّض ثامر هاشم حبيب
العميدي لبحث التقية عند المذاهب الإسلامية بحثٍ موضوعي في كتابه « واقع
الصفحه ٢٤ :
أقصد أن هنالك ما هو أكبر في دائرة
النقاش ، بل وما هو أهمّ عند الحديث عن فرقتين من فرق الشيعة كتب
الصفحه ٢٦ : « الإمامة رئاسة عامة في أُمور الدنيا لم يوجبها اللطف بل المصلحة ».
ومن المنطق أن يقول شخصٌ : بأنّ طريق
الصفحه ٣٢ : الإمامة
أو عدم عظمه ، فمن عَظُمَ في صدره شأنُها وولج في ذهنه ما ذكرنا من الدليل الذي استعلىٰ به بنيانها