الصفحه ٥١ :
المستر همفر وصناعة
الوهابية
هذا مختصر سريع عن محمد بن عبد الوهاب
وفيه الخطوط
الصفحه ١٣٥ : للدراسات ، قم الطبعة الثانية : ١٤١٧ه ـ ١٩٩٧م.
٣. البراهين الجلية ، السيد محمد حسن
القزويني بتقديم
الصفحه ٤٨ : زيد بن الخطاب ، فعظم أمره ، وبلغ الخبر إلى صاحب الأحساء والقطيف سليمان بن محمد بن عزيز ، فأرسل سليمان
الصفحه ٥٥ : ( محمد ) إلى دارها ، وكانت الدار خالية إلا منها فقرأنا أنا والشيخ العقد لمدة أسبوع ، وأمهرها الشيخ نقداً
الصفحه ٦٢ : أمره » (١).
هكذا تكوّن المسار الفكري عند محمد عبد
الوهاب بغرس من الجاسوس البريطاني ، وهكذا انحرف
الصفحه ٧١ : الوزارة من
جلب ( محمد بن سعود ) إلى جانبنا ، فأرسلو إليّ رسولاً يبين لي ذلك ، ويظهر وجوب التعاون بين
الصفحه ١٠٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
حيث كان محمد بن عبد الوهاب يقول عنه : « إنه طارش » وإن بعض أتباعه كان
الصفحه ٢١ : بن حنبل ، كما قال محمد عمارة (١)
، أمّا محمد الغزالي فقال فيها : إنّها نزعة عقلية عاطفية ترتبط بخير
الصفحه ٤٧ : جاء عن هذا العبد المخذول الضال على ألسنة العلماء والأعلام.
ثانياً : محمد بن عبد الوهاب
من هو محمد
الصفحه ٥٢ : مخالفة لذلك ».
إلى أن يقول : « لقد وجدت في ( محمد
الوهاب ) ضالتي المنشودة ، فإنّ تحرره ، وطموحه
الصفحه ٦١ :
حديث الأحلام
يقول المستر همفر :
« كنت أنا ومحمد نسير في الطريق الذي
رسمناه بخطى
الصفحه ٦٦ : ، والسير خطوة خطوة ، وهل ( محمد ) النبي إلا رجل واحد تمكن من ذلك الانقلاب المذهل ؟ فليكن ( محمد عبد الوهاب
الصفحه ٧٢ : ) نتعاون بوضع الخطط اللازمة.
وكان ( المحمدان ) يسيران على ما نضع
لهما من الخطط ، وكثيراً ما نناقش الأمر
الصفحه ١٣٦ :
بيروت ، الطبعة
الأولى ، ١٤١٨ه.
١٣. دستور الوحدة الثقافية ، محمد
الغزامي ، دار القلم ، دمشق
الصفحه ٢٢ : التلميذ غير القريب لابن
تميمية محمد بن عبد الوهاب ومن لفّ لفَّه ، ودار في فلكه ، الذين جعلوا القرآن عضين