وإنّ الرافضة تخطط في كل دول الخليج
لدور مترقّب كبير وبالتآمر مع المحتلين ، وكل ذلك يجري بالتنسيق مع إيران...
ومن الواضح أنّ المخطط الصهيوني رافضي ،
قد انجلت معالمه ، واتضحت مراميه ، وانكشف أنّ التحالف بين واشنطن والنجف والذي يمر عبر تل أبيب يهدف إلى ضرب الحضارة الإسلامية ، بهذه الطائفة والى زعزعة النظام العام لقيم حضارتنا ، ومفاهيمنا ، وأخلاقها ، وإشاعة الفوضى السياسية والفكرية والثقافية في العراق والخليج باستغلال الدين الرفض ، ورموزه ، ومؤسساته » ، إلى أنْ يقول : « هذه الأيام تكتظ العراق ، والمحافظات الجنوبية ، وبالذات النجف وكربلاء.
بأكبر معرض للشرك والإشراك في العالم
للاحتفال بما يسمى بعاشوراء الحسين ، مشهد لم يره العراقيين العقلاء من قبل لأنّ النظام السابق كان يمنعه منذ ٣٥ سنة.
أما بغداد فوا أسفاه على بغداد فقد
أصبحت كأنّها إحدى المحافظات الإيرانية في كل شيء ما عدا مآذن مساجد السنّة والجماعة ، كصور الشرك ، واللطم ، وضرب السياط ، والتطبير وسب الصحابة لا سيما الصديق والفاروق ».
هذه بعض السخافات والاتهامات التي انهال
بها هذا العبد الذليل أمام أسياده الأمريكان ، يرمي شيعة أهل البيت عليهمالسلام
بكل تهمة