الصفحه ١٠٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول :
« نحن لا ننكر أنّ بقاء الأبنية على قبر
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
مخالفاً لما أمر به
الصفحه ٤٨ : ، وتبعه حثالة من الناس ، إلى أنْ ضجَّ الناس ، وهمّوا بقتله.
فخرج قاصداً العيينة ، ورئيسها يومذاك
عثمان
الصفحه ٣٤ : .
والحديث المتقدم له أصل صحيح وروايات
واضحة إلا أنّها لا تتحدث عن الله سبحانه بل عن الإنسان ، كهذه الرواية
الصفحه ١٠٠ : أبداً مهما كانت مبرراتها أنْ تفرض رأيها في قضية وموضوع يرتبط بكل المسلمين.
ولكنّ أولئك القائمين بجريمة
الصفحه ٣٦ : ، عليه نعلان من ذهب على وجهه فراش من ذهب.
أو أنّه كما في رواية أخرى : شاب أمرد
وله نور يتلألأ ، وقد
الصفحه ١٤ :
(
إِنَّ ذَٰلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنكُمْ ) (١).
بماذا أوذي كليم الله
الصفحه ١٥ :
بهذه الرواية وعليه
إثم ما يقول.
ومن الذي اتهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بالجاسوسية
، أو
الصفحه ٥٢ : ، وكان يقول : إنّ الرسول قال : إنّي مخلّف فيكم كتاب الله والسنة. ولم يقل : إني مخلّف فيكم كتاب الله
الصفحه ٥٩ : وجهي صموداً كبيراً ، وقال لي : إنْ تكلمت بعد ذلك حول هذا الموضوع قطعت علاقتي بك. وخشيت أنْ ينهار كل ما
الصفحه ٦٢ :
أنت صادق في رؤياك ؟
وكلما سأل أجبته بالإيجاب حتى اطمأنّ وأظنّ أنّه صمّم من ذلك اليوم على إظهار
الصفحه ٧٢ : مناقشة موضوعية إذا لم يكن أمر خاص من الوزارة » (١)
أمّا إذا جاء أمر من الوزارة فرفعت الأقلام وجفّت الصحف
الصفحه ٨٩ : بالمجنون.. قلنا لهم إنّ إمامكم لا يقول هذا ولا حتّى إمامه الإمام أحمد بن حنبل الذي تقلدونه في بعض الفروع
الصفحه ٧ : إخراج هذا الكتاب , ونخصّ بالذكر فضيلة الشيخ حكمت الرحمة الذي قام بمراجعة هذا الكتاب وإعداده للطبع
الصفحه ٣٥ : الباطلة معروفة عنه ، وهو
الذي سطّرها في كتابه ( الحموية الكبرى ) بقوله : إذا قال سائل : كيف ينزل ربّنا إلى
الصفحه ٣٧ : سيدنا رسول الله ، وهذا ثابت في كتب ابن تيمية ومؤلفاته ، خاصّة في كتاب ( منهاج السنّة ) الذي هو منهاج