الصفحه ٦٩ : من حميم ، وتصلية جحيم.. »
(٢).
ولعلّ أروع مادوّنه الإمام السجاد في
معرفة النفس الإنسانية وسبره
الصفحه ٦٥ : حططتني عند نفسي مثلها ، ولا تُحدث لي عزّاً ظاهراً إلّا أحدثت لي ذلّةً باطنةً عند نفسي بقدرها
الصفحه ٥٦ : ، لرميتُ بطرفي إلىٰ السماء ، وبقلبي إلىٰ الله ، ثمّ لا
أردّهما حتىٰ يقضي الله علىٰ نفسي وهو خير الحاكمين
الصفحه ٦٠ : تراثاً ربانياً فريداً للسالكين طريق الله ، ومصدر عطاء وهداية لكلِّ من ينشد الحق ويرغب في معرفة الله حقّ
الصفحه ١٠٣ : بالنفس هو
أفضل أنواع الجهاد ، وأن الجود بالنفس هو أغلىٰ غاية الجودِ ـ كما يقولون ـ ولكن هذه المقولات أو
الصفحه ٤٣ : هذه الظاهرة وفق ظروف اُخرىٰ ، ربما نفسية أو اجتماعية ، أو سياسية ، هي في الحقيقة ، غير تلك التي يجب أن
الصفحه ٦٤ : ..
وهكذا سعىٰ عليهالسلام إلىٰ الارتفاع
بالنفس المؤمنة في مدارج الكمال عبر بلورة المفاهيم الأخلاقية
الصفحه ٦٦ : المجتمع الإسلامي والنموذج المسلم.
فهو ، من جانب ، يغوص في أعماق النفس
الإنسانية مدغدغاً أدقّ نوازعها
الصفحه ٧٠ : ، ويحمل نفسه علىٰ شوهاء
قبيحة ، فيأتي منها محرماً ، فإذا رأيتموه كذلك ، فرويداً حتىٰ لا يغرّنّكم عقده
الصفحه ٩٣ : علىٰ معصية الله ، ولا عدّة للظلم لخلق الله ، ولا تدع نصرته
علىٰ نفسه ، ومعونته علىٰ عدوه ، والحؤول بينه
الصفحه ١٠٩ : علي...) ويضيف المصدر
نفسه في نفس الصفحة : (أنّ المختار تتبع قتلة الحسين ، فقتل منهم خلقاً عظيماً
الصفحه ٢٢ :
نفسي ، أنا ابن مكّة ومِنىٰ ، أنا
ابن مروة والصفا ، أنا ابن محمد المصطفىٰ... أنا ابن من علا
الصفحه ٢٩ : الحرب والقتال »
ومتجاهلين موقفه هو نفسه ـ سلام الله عليه ـ حين خاطب جيشه قائلاً : « ألا إنّ معاوية دعانا
الصفحه ٣١ :
نفسه في مكانه ، وإنّما
درس القضية أو قرأها من خارج الظرفين الزماني والمكاني ، وراح يسبح في
الصفحه ٣٢ : لمواجهة الانحراف والتحريف اللذين غرقت أو استُغرقت فيهما الحالة الدينية تحت شعارات الإسلام نفسها ويافطات