الصفحه ٦٣ : من كلِّ عالٍ أو متعال وليس أعلىٰ
من كلِّ مسكين واطىء ضعيف...
فيقول عليهالسلام
: «
الحمدُ لله الذي
الصفحه ٤٣ :
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم..
ومن هنا فلا يستطيع المؤرخ أو المحلل
السياسي تفسير ظاهرة البكا
الصفحه ٥ : علىٰ سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين..
وبعد.. في رحاب النبي العظيم صلىاللهعليهوآلهوسلم
والأئمة
الصفحه ١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
هو الذي سماه بهذا الاسم (٣) ، وكذلك
حسب الروايات الشيعية في تسمية النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٤ : ولبكائك أن يقلّ ؟ فقال عليهالسلام
: ويحك ، إنّ يعقوب النبي كان له اثنا عشر ولداً ، فغيّب الله واحداً منهم
الصفحه ١٥ : ، والتي لم يحفظوا فيها لأهل بيت النبي حرمة ، ولا رعوا لهم فيها إلاً ولا ذمة... فكان الذي كان وصار الذي
الصفحه ١٨ :
نحن وأيم الله أولىٰ بالنبي
أطعنكم بالرمح حتىٰ ينثني
أضربكم بالسيف أحمي عن
الصفحه ٢٢ : يُراد له ذلك ، فذكّر الناس أولاً بنسبه الشريف واتصاله بالإسلام ونبي الإسلام ، وأشار إلىٰ العديد من
الصفحه ٢٣ :
مندّداً بالعصابة التي حرّفت دين النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ويضع أُولىٰ العناوين العريضة في هذه
الصفحه ٣٣ : العريضة ومزاعم انتمائه للنبي والوحي والرسالة الإسلامية ، وبالتالي يوضح معالم الإسلام المحمدي الأصيل والفرق
الصفحه ٣٩ : بيت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فزع مروان كأشدّ ما يكون الفزع مع عياله إلىٰ بيت الإمام زين العابدين
الصفحه ٤٢ : وتذكيرهم بالظلامة الكبيرة التي لحقت بأهل بيت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وبين هذا التفسير وذاك ، راح
الصفحه ٤٦ : ...
٢ ـ استثمار جميع المواقف والمناسبات
التي تُذكّر الناس بالجريمة الكبرىٰ التي ارتكبت بحق سبط النبي وسيد شباب أهل
الصفحه ٤٩ : وأعلمهم وأورعهم وأتقاهم ، حفيد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وابن سبطه ، المفجوع بقتله ، الشاهد علىٰ دمه
الصفحه ٦٢ :
العظيمة التي جاء من
أجلها بل لأجلها النبي المصطفىٰ صلىاللهعليهوآلهوسلم
، واستشهد لأجلها سيد