الصفحه ٣٩ : ، فقيل : هو زين العابدين...) (٢).
* أثناء ثورة المدينة التي تفجّرت ردّاً علىٰ مجون الأمويين وقتلهم
لآل
الصفحه ٦٥ : هذا المنهج بين ثنايا دعائه عليهالسلام
في مكارم الأخلاق ومرضي الأفعال..
ففي هذا الدعاء ـ مثلاً
الصفحه ٩٥ : ذلك لؤم.. ».
وهكذا يقترب الإمام عليهالسلام لتفعيل هذا الحق
بمجسٍّ حساس جداً لآلة الفكر البشري
الصفحه ٣٧ : محاربته ، وأمضاهم في مناجزته ومناوءته...
الحصيلة
:
كانت حصيلة هذا العمل الدؤوب والمنهج
الحكيم
الصفحه ٥٣ : الفكر الإسلامي المغيّر وإعداد النخبة الصالحة التي تذكّر بالصفوة المجزّرة من آل بيت المصطفىٰ
الصفحه ٤١ : ، وتحيله أكثر شفافية وسماحة ورقّة من جهة ، وهو عمل تربوي لتوجيه النفوس وتربيتها وتهذيب مشاعرها وأحاسيسها من
الصفحه ٦٤ : التربوية من خلال نسجهما بشكل دعاء فيه من الضراعة والخشوع لله تعالىٰ واستمداد العون منه في شحذ النفس بالتعلق
الصفحه ٦٨ : ء يستمع إلىٰ مواعظه
إلّا ويستشعر نكهتها التربوية والاجتماعية والسياسية ، ودورها في تهذيب النفوس وتنقيتها
الصفحه ٢٧ : منهجه في التعليم والدفاع عن مبادىء الشريعة ، فضمّن أقواله الحكيمة وأدعيته المشتهرة نصوصاً تجتث تلك
الصفحه ٦١ : عليهالسلام
جاءت لتشكّل مساحة منهجية رائدة وكبيرة ، بكبر القضية التي انتُدب لها أولاً ، وبحجم دوره عليهالسلام
الصفحه ٦٦ : عليهالسلام
، إنّه استطاع في الظروف العصيبة التي عاشها عليهالسلام
أن يوظّف كل الجهود الممكنة وفي منهج إحيائي
الصفحه ٤٣ : الجماعة ، وأن الصراع بين الحسين ويزيد إنّما هو صراع شخصي تفجّر بين عائلتين أو بيتين يعتدُّ كل منهما
الصفحه ٧ :
المقدِّمة
دأب معظم الكتّاب والباحثين الذين كتبوا
عن سيرة أئمة أهل البيت عليهمالسلام
علىٰ عدم
الصفحه ١٥ : ، والتي لم يحفظوا فيها لأهل بيت النبي حرمة ، ولا رعوا لهم فيها إلاً ولا ذمة... فكان الذي كان وصار الذي
الصفحه ١٦ : ، ولعلّه يُعتبر أصدق وأهم مراجعها علىٰ الإطلاق..
ولقد ورد في بعض النصوص التأريخية
المعتبرة عن أهل البيت