الصفحه ١١٨ : الزهري في دائرة الحكم الأموي الغاشم
، والتحق ببلاط السلطة بالكامل ، وحين لم يبق أمام الإمام بدّ من كشف
الصفحه ١٨ : من الموتِ بدٌّ
فمن العار أن تموت جبانا
* أنا علي بن
الحسين بن علي
الصفحه ١٩ : أجلها أبوه الإمام الحسين عليهالسلام
، والتي لم تنته باستشهاده ، بل إنّها بدأت بعد ذلك مباشرة فعلاً
الصفحه ٤٧ : حزن ولدٍ علىٰ أبيه قط ، وإنه حزنٌ علىٰ فجيعةٍ
بدين ، أي أنّه حزن علىٰ دين مضيّع صيّره الصبيان لعبةً
الصفحه ٦٧ : والروحية أيضاً ، وبدون ابتسار أو تعسف أو اختزال..
وهكذا في العشرات بل المئات من
المقطوعات المأثورة
الصفحه ١١٣ : المحيطة به ، الملتفة حوله ، بدءاً بولاته وقادته العسكريين ، مروراً بإعلامييه وأبواقه وفقهائه ووعاظ سلطته
الصفحه ٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم..
وعاش عليٌّ الأول جلالة الصبر وذروة حكمة العظماء وهو يرىٰ من هم دونه يتناوبون الخلافة، ومثل هذا
الصفحه ٩٧ : فالحكم فيهم أن تقبل منهم ما قبل الله ، وتفي بما جعل الله لهم في ذمته وعهده ، وتكِلهم إليه في ما طلبوا من
الصفحه ١٠٧ : بن الحكم وزوجته عائشة بنت عثمان بن عفان ـ كما مرَّ ذكره ـ وأكثر من أربعمائة مُنافية (من آل عبد مناف
الصفحه ٥ : العابدين عليهالسلام ، سنرىٰ ظاهرة
جديدة ، ربّما في تاريخ عظماء البشر علىٰ الإطلاق، ظاهرة السبك الحكمي
الصفحه ٨ : أنّه الموقف السليم من الحكم ، الأمر الذي سار عليه الكتّاب والمؤرخون في تفسيرهم الظاهري لاعتزاله ، بل
الصفحه ١٢ :
استمرت إمامته أربعةً وثلاثين سنة ، عاصر
فيها مُلك يزيد بن معاوية ، ومروان بن الحكم ، وعبدالملك
الصفحه ٢٥ : عليهالسلام)
وعمر ، وزيد ، وعبدالله ، والزهري ، وعمرو بن دينار ، والحكم ابن عُتيبة ، وزيد بن أسلم ، ويحيىٰ بن
الصفحه ٢٩ : والسياسية في تعاملهم مع السلطات ، وكذلك عدم قدرة هؤلاء المحللين علىٰ إدراك حكمة تنوّع تلك الأدوار وفلسفتها
الصفحه ٣٣ : العابدين عليهالسلام أن يفضح الشرعية
المزيفة التي تقنّع بها الحكم الأموي ، ويكشف زيف شعاراته الإسلامية