الصفحه ٩٠ : فنقلاً عن أقوال بعض
العلماء رأى إنّما النهي عن كتابة الحديث مع القرآن في صحيفة واحدة. (١)
ومهما يكن من
الصفحه ٨٨ : في أوائل المائة الثانية من الهجرة بأمر من الخليفة عمر بن عبد العزيز إلى عامله على المدينة أبي بكر
الصفحه ٩٦ : النبي أو رآه من
المسلمين فهو من أصحابه. يلاحظ أصل تعريفه من أستاذه علي بن المديني حيث
الصفحه ٩٧ : فقال : إنّهم من
أقام مع النبي سنة أو سنتين ، وغزا معه غزوة أو غزوتين (٢).
هذا التعريف لا يقبله عامّة
الصفحه ٤٣ : وخطط ، بل كان حزباً همّه أن يسير الإسلام سيره الطبيعي الذي أراده الله ورسوله ، لهذا وجدناهم يعارضون مع
الصفحه ٧٥ : واللخاف ، ولم يدع أُبي وعبد الله ومعاذ ، وهم على قيد الحياة عند الجمع ؟!
وبجانب تعارض الروايات بعضها مع
الصفحه ٣١ :
تمشي منه جنباً بجنب
مع الدعوة إلى شهادة أنّ لا إله إلا الله وأنّ محمّداً رسول الله (١).
ويطالعنا
الصفحه ٥٤ : هذه المزيّة والمنقبة ، حتّى عائشة في قتالها مع الإمام علي لم تدع ذلك مع حاجتها إلى مثلها لو كانت
الصفحه ٥٨ : ء مساوياً لهم وأفضل منهم في استجابة الدعاء لأمره تعالى بأخذهم معه ؛ لأنّه في موضع الحاجة ، وإذا كانوا هم
الصفحه ٧١ : الرجال حتّى وجدت آخر سورة التوبة مع أبي خزيمة الأنصاري ، لم أجدها مع أحد غيره ( لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ
الصفحه ٧٢ : أنّ حذيفة بن اليمان قدم على عثمان ، وكان يغازي أهل الشام في فتح أرمينية وأذربيجان مع أهل العراق فأفزع
الصفحه ٨٣ : .
ورواية جمع القرآن لها ارتباط وثيق مع
أصالته ، ولكون عملية الجمع قد ابتدأت برقابة مباشرة ممن أنزل إليه
الصفحه ٨٤ : : إنها منسوخة الرسم وإن بقي حكمها في الدين.
أقول : فما هي الحكمة في رفع تلاوتها ؟
مع أنّ الهدف من نزول
الصفحه ٨٩ : الخطيب : تفرّد همام بروايته هذا الحديث عن زيد بن أسلم هكذا مرفوعاً (٢).
مع أنّه مناقض مع بعض الروايات
الصفحه ٩٩ : .
وأمّا أهل السنّة والجماعة مع احترامهم
لأهل البيت وتعظيمهم إلا أنّهم لا يعترفون بهذا التقسيم للصحابة