الصفحه ٧٠ : واحد منذ عصر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وأنّ نفراً من الصحابة ، وهم : علي بن أبي طالب ، ومعاذ بن
الصفحه ٧١ : الله صدري للذي شرح له صدر أبي بكر وعمر رضي الله عنهما ، فتتبعت القرآن أجمعه من العسب واللخاف وصدور
الصفحه ٧٣ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
؟ قال : أربعة كلّهم من الأنصار : أُبي بن كعب ، ومعاذ بن جبل ، وزيد بن ثابت
الصفحه ٨٨ : في أوائل المائة الثانية من الهجرة بأمر من الخليفة عمر بن عبد العزيز إلى عامله على المدينة أبي بكر
الصفحه ٣٠ : ينقصونه ـ فيهم أعمامه كأبي طالب وحمزة والعباس وأبي لهب ، فأنذرهم كما أمره ربه فقال : « أيّكم يؤازرني ليكون
الصفحه ٤٧ : ضعيف لا يستدلّ به ؛ لأنّ هذه الروايات من سنن الترمذي يرويها عطية عن أبي سعيد ، والإمام أحمد نفسه تحدّث
الصفحه ٤٨ : الصحبة.
هذا ، ونتسائل هل علي بن أبي طالب لا
يستحق شرف الصحبة ، وكذا جابر بن عبد الله الأنصاري وأبي ذر
الصفحه ٥٣ :
وأخرج الترمذي في سننه عن عمر بن أبي
سلمة قال : « إنّما نزلت هذه الآية على النبي ( إِنَّمَا يُرِيدُ
الصفحه ٧٤ :
كان في زمان عمر بن
الخطاب (١).
وعليه فيكون الجمع في ثلاثة عهود ، في عهد أبي بكر وعمر وعثمان
الصفحه ٩٢ : . فالسنة المعتبرة عندهم ما صحّ لهم من طريق أهل البيت عن جدّهم ، يعني : ما رواه الصادق عن أبيه الباقر عن
الصفحه ٢٠ : إلى اثني عشر إماماً من أهل البيت ، هم علي بن أبي طالب ، والحسن بن علي ، والحسين بن علي ، وعلي بن
الصفحه ٣٥ : حتّى كاد يغلبنا على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وروي من حديث ابن بريدة عن أبيه عن
النبي أنّه
الصفحه ٣٦ : الخليفة (٢).
وكان من تشيّعه وقربه لعلي أنّه امتنع
عن بيعة أبي بكر في بداية الصراع على الخلافة ، وأنّ
الصفحه ٣٨ : الناس إلى مُثُل الإسلام الصحيحة.
قال عمّار يوم بيعة أبي بكر : " يا
معشر قريش ويا معشر
الصفحه ٣٩ : أبي طالب قدوته ورئيسه ، على أمل أن ينتبه الناس إلى حقّ علي.
هؤلاء كلّهم يمثّلون طائفة ممن جعلت
علياً