الصفحه ٥٨ : تعالى قد جعله نفس رسول الله ، والاتحاد محال ، فيبقى المراد بالمساواة الولاية. وأيضاً لو كان غيره هؤلا
الصفحه ٩٦ : تصل إلينا سنة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم لنستضيء بها في الظلمات في معرفة أحكام الدين.
هذا ، وقبل
الصفحه ٢١ : لخصتها فيما يلي :
١. قلّة المعرفة عن مذهب الجعفرية ، ومصدره
الأساسي في استنباط الأحكام مع أنّهم يستندوا
الصفحه ٢٣ :
التالية :
١. معرفة آراء علماء الشيعة عن القرآن.
______________________
(١) بالرغم من وجود
الشكوك عن
الصفحه ٢٤ :
٢. معرفة آرائهم في السنة النبوية ، وأصحاب
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وما يصل إلينا من قوله
الصفحه ٦٢ : هذا المذهب ألا وهو لفظ « الجعفرية ».
وقبل البحث عن سبب التسمية حريّ بنا
معرفة استدلال الشيعة على
الصفحه ٧٧ : لإثبات الدعوى.
وعلى هذا أرى أهمية بحث تحريف القرآن
بصورة مستفيضة ، ومن ثمّ معرفة آراء علماء الشيعة في
الصفحه ٩٢ :
الأوهام ، وضع علماؤهم الأسس والقواعد التي يمكن التوصّل بها إلى معرفة الأحاديث الصحيحة وتمييزها عن غيرها
الصفحه ٣٢ : جابر بن عبد الله قال : كناّ عند النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فأقبل علي فقال النبي : والذي نفسي بيده
الصفحه ١٥ : وتشتّت فرقهم.
ويتجلّى في صفحات البحث أنّ الشيعة
يدينون بأصالة القرآن الكريم ، وأنّه اليوم على نفس
الصفحه ٢٠ : الخاص (٣).
______________________
(١) نفس المصدر ، ص
٣٢.
(٢) علي السايس ،
تاريخ الفقه الإسلامي
الصفحه ٣٠ :
محمّد حسين آل كاشف
الغطاء حيث يقول : « إنّ أوّل من وضع بذرة التشيّع في حقل الإسلام هو نفس صاحب
الصفحه ٣٧ : غايات الاندفاع ، وتضحية النفس ـ إذا اقتضى الأمر ـ في سبيل المبدأ. وكان ممن يعذّب في الله
الصفحه ٤٧ : ضعيف لا يستدلّ به ؛ لأنّ هذه الروايات من سنن الترمذي يرويها عطية عن أبي سعيد ، والإمام أحمد نفسه تحدّث
الصفحه ٤٨ : على المسلمين ؟! بل وحتّى ابن تيمية نفسه عندما عجز عن تضعيف الحديث من جهة السند ، عمد إلى أسلوب آخر