الصفحه ٨٤ :
للتحريف والتبديل ، إمّا
بالنقصان أو الزيادة.
والغريب من أولئك الذين نسبوا تحريف
القرآن إلى
الصفحه ١١٠ :
المسلمين ، وتجتمع
القلوب المتنافرة من أجل عزّة الإسلام والمسلمين.
٢ ـ على من يطعن ويتّهم الشيعة
الصفحه ٥٤ : ؛ بشهادة عائشة نفسها حيث قالت ـ كما ورد في صحيح البخاري ـ : « ما أنزل الله فينا شيئاً من القرآن إلا أنّ
الصفحه ٨٩ : ما عندنا كتاب نقرؤه عليكم إلا كتاب الله تعالى وهذه الصحيفة معلّقة بسيفه ، أخذتها من رسول فيها فرائض
الصفحه ١٨ : إلاّ كيد الأعداء لتفكيك الوحدة الإسلامية من صميم كيانهم ، وغيرها من الاتهامات التي تقشعر من سماعها
الصفحه ٣٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من اليهود
بكذا وكذا درهماً ، وعلى أن يغرس لهم كذا وكذا من النخيل يعمل فيه سلمان حتّى تدرك ، فغرس
الصفحه ٥٠ : الثقلين صحيح بشهادة أعلام
الأمّة من المحدّثين وحفّاظهم ، فلا يجرء على طعنه إلا ذو قلب مريض امتلأ بغضاً
الصفحه ٥٩ : فراغه من تجهيز النبي آلى على نفسه أن لا يخرج إلا للصلاة ، فجمع القرآن مرتّباً على حسب النزول ، وأشار إلى
الصفحه ٣١ :
تمشي منه جنباً بجنب
مع الدعوة إلى شهادة أنّ لا إله إلا الله وأنّ محمّداً رسول الله (١).
ويطالعنا
الصفحه ٨٨ :
كتب عنّي شيئاً غير
القرآن فليمحه " (١).
ولذا ذهب أكثر علماء السنّة على أنّ
السنّة لم تدوّن إلا
الصفحه ٧٦ : المسلمون قاطبة أن لا طريق لإثباته إلا بالتواتر.
وخلاصة ما تقدّم ذكره ، أنّ إسناد جمع
القرآن إلى الخلفا
الصفحه ٩٩ :
وهناك قسم خاصّ من الصحابة يتميّزون
عليهم بالقرابة القريبة ، وبفضائل خلقية ونفسية وخصوصيات اختصّهم
الصفحه ٢٣ : عديدة جمعت في كتاب سمّي بـ " المراجعات " (١).
وهؤلاء ما هم إلا نزر يسير من نخب
ومثقّفي السنّة وعلمائهم
الصفحه ٦٤ : .
وهذا ما هو إلا نزر يسير من بين الأدلّة
الكثيرة المختلفة والمنتشرة في شتات الكتب الإسلامية مما يشير إلى
الصفحه ٦٠ : : والله ما عندنا كتاب نقرأه عليكم إلا كتاب الله تعالى وهذه الصحيفة ، معلّقة بسيفه ، أخذتها من رسول الله