الصفحه ١١١ : ـ جعفر
السبحاني ـ مؤسسة الإمام جعفر الصادق ـ قم ـ الطبعة الأولى ١٤١٤ هـ.
٦.
الأنوار الباهرة ـ أبو
الصفحه ٢٠ : ء القوانين (٢).
« مذهب الجعفرية » هو المذهب الفقهي
والعقائدي المعروف بالشيعة الإمامية الاثني عشرية ، نسب
الصفحه ٤١ : يد الإمامين الباقر والصادق عليهما السلام مستفيدين من الصراع الأموي العباسي ، وبه انتشر مذهب أهل البيت
الصفحه ٩٥ : الحسين آل
كاشف الغطاء ، أصل الشيعة وأصولها ، ص ٧٩.
(٣) جعفر السبحاني ،
الاعتصام بالكتاب والسنة ، مؤسسة
الصفحه ٦٣ : الإمام الصادق عليهالسلام
فيه أكثر من غيره ، وظهرت في كلّ كتاب من كتب الفقه والحديث للشيعة. وقد اعتنى
الصفحه ٩٤ : بالوثاقة قبلوا الرواية ، ولهذا قال الصدوق في من لا يحضره الفقيه : إنّ كلّ ما أذكره في هذا الكتاب هو أفتي به
الصفحه ٦٤ : .
ويجدر الإشارة إلى أنّ الفقه الجعفري
ليس هو في الحقيقة من رأي الإمام الصادق ، وإنّما مجموعة من العلوم
الصفحه ٦٠ : : والله ما عندنا كتاب نقرأه عليكم إلا كتاب الله تعالى وهذه الصحيفة ، معلّقة بسيفه ، أخذتها من رسول الله
الصفحه ٢١ :
وقد استخدمت كلمة " الجعفرية "
في موضوع البحث بدلاً من كلمة " الشيعة الإمامية الاثني عشرية " لغرض
الصفحه ٦٢ : هذا المذهب ألا وهو لفظ « الجعفرية ».
وقبل البحث عن سبب التسمية حريّ بنا
معرفة استدلال الشيعة على
الصفحه ١٠٤ : ، ج ٣ ص ١٠٥.
(٢) جعفر السبحاني ،
الاعتصام بالكتاب والسنة ، ص ١١١.
الصفحه ٢٦ :
القسم الأوّل على
نشأة مذهب الجعفرية وتطّوره. وأمّا القسم الثاني فيدور البحث فيه حول إمامة أهل
الصفحه ٢٣ : ، الشيعة هم أهل السنة ، لأكون مع الصادقين ، فأسألوا أهل الذكر.
ج. الشيخ سليم البشري من أعلام أهل
السنة
الصفحه ٨١ : القمي الملقّب بالصدوق صاحب كتاب من لا يحضره الفقيه ، أحد كتب الحديث الأربعة المعتمدة عند الشيعة ، والسيد
الصفحه ٢٥ : بعده مع مراعاة الخلفيّة التاريخيّة. يستعمل هذا المنهاج في بيان نشأة الجعفريّة وتطوّرها ، وأيضاً عن