الصفحه ١١٠ : ، والنظر إلى المستقبل اللامع بالحبّ والإخاء الإنساني. وعسى أن أكون قد بلّغت ما يجب أن أبلّغ ، ودائماً أكون
الصفحه ٥٣ : أقاربه ، ولذلك عندما سئل زيد بن أرقم في رواية مسلم أنّه من أهل بيته نساؤه ؟ قال : لا وأيم الله إنّ المرأة
الصفحه ٦١ :
وفروعهم إلى هذا
الزمان (١).
هذا مما امتاز به الشيعة على غيرهم من
المذاهب الإسلامية الأُخرى
الصفحه ٢٥ : الوثائق
أ. المنهاج التاريخي : وهو الوسيلة
الموصلة إلى كشف النظريات العلمية بتحليل الوثائق والاستنتاج
الصفحه ١٩ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « ثلاث من أصل الإيمان : الكفّ عمّن قال لا إله إلا الله لا نكفّره بذنب
الصفحه ١٠ :
من مدرسة آل العصمة
والطهارة عليهمالسلام
بأبهى صورها وأجلى مصاديقها.
هذا ، وكانت مرجعية سماحة
الصفحه ١٨ : إلاّ ويسبق
في ذكرهم بالشتيمة ويلحق بالسباب ، وتشكّك في عدالتهم ، وينتهي ذلك إلى الريب في حديث الرسول
الصفحه ٣٠ :
محمّد حسين آل كاشف
الغطاء حيث يقول : « إنّ أوّل من وضع بذرة التشيّع في حقل الإسلام هو نفس صاحب
الصفحه ٣١ :
تمشي منه جنباً بجنب
مع الدعوة إلى شهادة أنّ لا إله إلا الله وأنّ محمّداً رسول الله (١).
ويطالعنا
الصفحه ٤٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى مقتل علي عليهالسلام
، فهم يرون أنّ علياً أولى بالخلافة من غيره.
المرحلة الثالثة : التشيّع
الصفحه ٤٥ :
الفصل الثاني : إمامة أهل البيت عليهمالسلام
الأدلّة
التي تشير إلى اتّباع مذهب أهل
الصفحه ٥٩ :
انتساب الشيعة إلى
أهل البيت فقال : لانسلّم أنّ الإمامية أخذوا مذهبهم عن أهل البيت ، لا اثنا عشرية
الصفحه ٧٢ : اختلاف اليهود والنصارى ، فأرسل عثمان إلى حفصة أن أرسلي إلينا بالمصحف ننسخها في المصاحف ، ثمّ نردّها إليك
الصفحه ٨٩ :
وقد كتبوا إلى
الرؤساء والملوك ، وأنّ الإسلام كان يدعو إلى الكتابة وتعلّمها (١).
هذا مضافاً إلى
الصفحه ٩٢ :
الأوهام ، وضع علماؤهم الأسس والقواعد التي يمكن التوصّل بها إلى معرفة الأحاديث الصحيحة وتمييزها عن غيرها