الصفحه ١٠٩ :
لقد أمرهم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بها بعد أن علَّمهم آدابها وسننها ، ونهاهم عن المحرم فيها
الصفحه ١٣ : الواحدة.
ورجل زائر ، وامرأة زائرة ، من قومٍ
زُوَّر ، وزوّار ، وزَوْر. والأخيرة اسم للجمع.
والزَور
الصفحه ١٤ :
أكرموه.. وقد زوَّر
القوم صاحبهم تزويراً ، إذا أحسنوا إليه.
وأزاره : حمله علىٰ الزيارة
الصفحه ١٠٨ :
سُوَاعًا
وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا )
قالوا : هؤلاء كانوا قوماً صالحين في قوم نوح ، فلمّا
الصفحه ١٠٤ : الرازي ، وزاد : هو ليّن ، ليس بالحافظ.
ووثقه يحيىٰ بن معين.. وقال أبو
زرعة : لا بأس به.. ومثله قال
الصفحه ٦٠ : ، سلام عليكم ، دار قوم مؤمنين ، وإنّا إن شاء الله بكم لاحقون.
ويقرأ آية الكرسي وسورة الإخلاص.
أو يقول
الصفحه ١٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لتاب الله عليهم.
وقيل : إنّها نزلت في قوم من المنافقين
، قال الحسن : اثني عشر رجلاً اجتمعوا علىٰ
الصفحه ٢٣ : : « السلام عليكم دار قوم مؤمنين.. »
الحديث (١).
٥ ـ أخرج ابن أبي
شيبة : أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : «
اقرأوا القرآن ، واسألوا الله تبارك وتعالىٰ به ، قبل أن يجيء قوم يسألون به الناس
الصفحه ١٣١ : »
(٤) لمّا استجار بها قوم
من المشركين يوم الفتح ، والجوار معروف في الإسلام ومحفوظ.
ودعاء المؤمن لأخيه
الصفحه ٧١ :
يفعلون ذلك ، ويكره
إلّا لمن جاء من سفر ، أو أراده.
قال ابن القاسم : ورأيت أهل المدينة إذا
خرجوا
الصفحه ٩٥ :
زيارة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بعد موته في نفسها مستحبة ، وأنها من القربات :
أولاً
: لأنّها داخلة
الصفحه ٩٦ : :
١ ـ لأنّ النص
علىٰ الزيارة يتضمن السفر أيضاً ، إذ الزيارة تستدعي الانتقال إلىٰ مكان المزور؛ قريباً كان أو
الصفحه ٧٦ : الغيث.. فسمع أحمد من القبر يقول له : لا ، بل هذا من هيبة الحقّ عزَّ وجلَّ ، لأنّه عزَّ وجلَّ قد زارني
الصفحه ٥ : لأنَّ الزائر إنَّما ينوي في زيارته التقرُّب إلىٰ الله تعالىٰ ، ويشتغل ضمن
الآداب المسنونة في الزيارة