الصفحه ٢٢ : » في زمان تصدق فيه « المعاشرة » ، كما أنه مطلق من حيث
الإيمان وعدمه ، إذ يصدق على كلّ من لازم شخصاً
الصفحه ١٩ :
وكلهم صاحب ) (١).
وقيد ( لم يكن من المنافقين الذين اتصل
نفاقهم واشتهر ) مخالف لما ورد من روايات
الصفحه ١٠٨ :
وروي أنّ معاوية بذل لسمرة بن جندب : (
مائة ألف درهم حتى يروي أنّ هذه الآية نزلت في حق علي ( وَمِنَ
الصفحه ٢١ : بن المسيب جعل حدّاً معلوماً
في أحد شرطين ، إذ كان لا يعدّ في الصحابة إلاّ من أقام مع النبي
الصفحه ١١٦ : بنجوم معينة ومحدّدة في مسيرهم ،
والاطلاق الذي في الحديث لا يتناسب مع علومهم ومعارفهم الدارجة آنذاك
الصفحه ٣٤ : المسلمين أمّة
وسطاً أو عدلاً ، وهذه الوسطية والعدلية ممتدة مع امتداد الاُمّة الإسلامية في
كلِّ عصر وزمان
الصفحه ٤٠ : جاءوا بعد
عصر الصحابة (٤).
الرابع : هم المسلمون في كلِّ زمان إلى
أن تقوم الساعة (٥).
واستدل
الصفحه ١٦ : الوقتية
كما في خطاب يوسف عليهالسلام
لصاحبيه في السجن : (
يَا
صَاحِبَيِ السِّجْنِ ) (١).
فالصاحب كما ورد
الصفحه ١٣ : ، والصحابة : مصدر صاحَبَكَ ، الصاحب يكون في حالٍ نعتاً ولكنّه
عمّ في الكلام فجرى مجرى الاسم ) (١).
وقال
الصفحه ١٥ : وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ
... ) (١).
رابعاً : الصحبة بين تابع
ومتبوع
قال تعالى : ( ... ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ
الصفحه ١٠ : بسبب وجود من
يلجأ إلى ذلك الاسلوب الانتقائي ، فهذا ابن خلدون الذي وضع في مقدمته قوانين دقيقة
ومتينة في
الصفحه ١٤ :
وعلى نحو هذا سار معظم أصحاب اللغة ،
ومن خلاله يكون معنى الصاحب هو : الملائم والمعاشر والملازم
الصفحه ٥٧ : لهذه الصحبة في السلوك والموقف العملي ، فهي لا تعصم من الخطأ والزلل
إلاّ إذا أعطى الصاحب للصحبة حقّها
الصفحه ٥٨ :
غيرهن فضوعف لهنّ
الأجر والعذاب ، وقيل : إنّما ذلك لعظم الضرر في جرائمهنَّ بايذاء رسول الله
الصفحه ٢٠ : اُخرى ، إنّ جميع المسلمين في
عهد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم هم من
الصحابة ، وكذا من يحكم بإسلامهم