الصفحه ١٠٠ : مروان بن الحكم
بقتل طلحة بن عبيدالله مبرراً قتله بالثأر من قتلة عثمان (٣) على الرغم من خروجهما معاً
الصفحه ٢٣ : بناءً على أن يكون
للمسألة أثر في العمل ، فلا بدّ من الاقتصار على ما ذكرناه حتى يقوم الدليل الصحيح
على
الصفحه ٦٦ : الآخرة ، فاغفر للمهاجرين والأنصار»
(٥).
الرواية السادسة : قبل بدء القتال في
غزوة بدر قال رسول الله
الصفحه ٧٠ :
تلك الأشعار وتنازعوا وتفاخروا ، وغضبوا جميعاً ، فخرجوا إلى الحرّة ومعهم السلاح
، وقبل بدء القتال خرج
الصفحه ٨٢ : الشجرة على الموت وعدم الفرار (٢).
وهكذا بدأت المفارقات تظهر شيئاً فشيئاً
، وحقائق الاَشخاص تنكشف يوماً
الصفحه ٨٦ : أولئك الصحابة الذين رافقوا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في بدء دعوته وفي قلوبهم مرض كما في
القرآن
الصفحه ٩٩ : بحبسه بعد أن ضربوه أربعين سوطاً ونتفوا شعر لحيته (٢).
وقبل بدء القتال قال الزبير : ( ألا ألف
فارس أسير
الصفحه ١١٢ :
والفتن فيما بينهم ،
وبعد ذلك فلا بدَّ من البحث في العدالة عن الراوي أو الشاهد منهم إذا لم يكن ظاهر
الصفحه ١١٦ : بعض ، فلا بدَّ من مخصّص لهذا الاقتداء ، ولا مخصص له ، لأنّ الرواية
مطلقة.
فالرواية إذن لا يصحّ
الصفحه ١٢١ : ، فلا بدَّ من البحث في العدالة عن الصحابي
إذا لم يكن ظاهر العدالة (١)
، وذهب المعتزلة إلى عدالة الجميع
الصفحه ١٠٣ : الحكم كان نابعاً من الهوى
والابتعاد عن الهدى تبرَّء الإمام عليّ منهما ونسب إليهما نبذ حكم القرآن
الصفحه ٤٩ : المهاجرين الأوائل المنزّهة قلوبهم من
أيّ مرض ؟!
وقد اعترف مروان بن الحكم بأنّ سبّ عليّ
بن أبي طالب
الصفحه ١٠٢ : الشيطان من قياده فلم يجاذبه ، وقد
دعوتنا إلى حكم القرآن ولست من أهله ، ولسنا إياك أجبنا ، ولكنّا أجبنا
الصفحه ١٠٦ : »
(٣).
وقال الإمام الحسن عليهالسلام لمروان : « لقد لعن الله أباك الحكم وأنت في صلبه على
لسان نبيّه ، فقال
الصفحه ١٢ : الاختيار في
الحكم على النتائج طبقاً للأدلة والشواهد التاريخية ، والله ولي التوفيق.