الصفحه ٣٤ : والخمر وغيرها في كتابه ، لكن نظراً لحساسية موقع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ومنزلته العظمية برأ
الصفحه ٣٢ :
وقد نزلت هذه الآية في الصحابة الذين
كانوا يصلون الجمعة مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣١ : ويتركون الرسول خلفهم والرسول يناديهم في ذلك الموقف الشديد.
وقد ذكر الفخر الرازي في تفسيره : « أنّ
عمر بن
الصفحه ٣٠ : وَاللهُ وَلِيُّهُمَا وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ) (٤).
ويقول الفخر الرازي في تفسيره
الصفحه ٢٩ :
أَبَدًا إِنَّ ذَٰلِكُمْ كَانَ عِندَ
اللهِ عَظِيمًا )
(١).
وقد قال الامام الفخر الرازي في تفسيره
الصفحه ٣٥ :
مِثْلَ مَا أَنزَلَ اللهُ ... )
(٢).
وفي قول نزلت هذه الآية في عبدالله بن
سعد بن أبي سرح أخو عثمان بن
الصفحه ٢٧ : آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انفِرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُم
الصفحه ٥٢ :
له في يوم شاتٍ فدخل عليه وعنده مروان بن الحكم وأهله من بني أُميّة ، فدفع إليه الكتاب فقرأه فقال له
الصفحه ٨٢ : تضلّوا بعدي أبدا كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، ولن يفترقا حتّى يردا عليّ الحوض ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما
الصفحه ١١ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « إني تارك فيكم الثقلين ما إن تمسكتم بهما لن تضلّوا أبدا كتاب الله
الصفحه ٤٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول له وقد خلّفه في بعض مغازيه فقال له عليّ : يا رسول الله خلّفتني مع النساء والصبيان فقال له
الصفحه ٧١ : أمرتك فلم تطعني ، فلمّا أبىٰ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يقبض صدقته رجع إلىٰ منزله وقُبض رسول
الصفحه ٣٦ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يشرك ، لكن
هذا هو مقياس الله ، لا مجاملة ولا محاباة مع أيّ أحد في
الصفحه ٢٦ : تعالىٰ هذه الفئة
من المسلمين حيث وصفهم بأبشع وصف وهو أنهم لا يعقلون ، وقد وصفهم الله في صدر السورة بأنهم
الصفحه ٨٥ : .
٤) الإصابة في تمييز الصحابة :
ابن حجر العسقلاني ، ( ت ٨٥٢ ه ) ، طبعة
دار الكتب العلمية ، بيروت