الصفحه ٣٢ :
وقد نزلت هذه الآية في الصحابة الذين
كانوا يصلون الجمعة مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧٨ :
واقرأ معي هذه المنقبة المزعومة :
« لمّا كان يوم الفتح أسلمت هند بنت
عتبة ونساء معها وأتين رسول
الصفحه ٢٥ : مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ
فَضْلًا
الصفحه ٣٣ :
فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ
الصفحه ٤٨ : » (١).
وإليك مثالاً آخر :
« عن جابر رضياللهعنه
قال : غزونا مع النبىّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
وقد ثاب معه
الصفحه ٥٦ : ـ علىٰ المسلمين مع ما اشتهر عنه من فسق وفجُور ،
حتّىٰ قال فيه الحسين بن علي عليهالسلام
قولته الشهيرة
الصفحه ٨١ : طريقاً وسطاً وعقلانيّاً ينطبق مع الكتاب والسنّة ، فلم يقولوا بعصمتهم جميعاً كأهل السنّة ، وكيف يقولون ذلك
الصفحه ١٧ : علينا أن نأتي علىٰ كلمة الصحبة ومشتقاتها من القرآن الكريم ، لنرىٰ أنّها استعملت
في معانٍ عديدة مختلفة
الصفحه ١٨ :
لكن لأنّه جمعهما مكان واحد مع يوسف ، صارا
صاحبين له نسبة إلىٰ المكان الذي اجتمعوا فيه.
هذا
الصفحه ٢١ : أو لم يرو ، ومن غزا معه أو لم يغز ، ومن
رآه رؤية ولم يجالسه ، ومن لم يره لعارض كالعُمي ، ويخرج بقيد
الصفحه ٢٤ : القطع بتعديلهم ولا يحتاج أحد منهم مع تعديل الله لهم إلىٰ تعديل أحد من الخلق ... ، إلىٰ أن يقول
إلىٰ أن
الصفحه ٢٦ : يرفعون أصواتهم فوق صوت النبي مع أنهم مؤمنين به صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ويقول في سورة الحجرات أيضاً
الصفحه ٢٧ :
تركوا النبي مع ثلة
قليلة عدد أصابع اليد وفرّوا ، وقد اغترَّ المسلمون في حنين بكثرتهم حتّىٰ قال أبو
الصفحه ٣٤ : المفسّرين أدخلوا الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
في هذا التهديد مع أنّ ظاهر الآية واضح في مخاطبة الصحابة ، ثم
الصفحه ٣٦ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يشرك ، لكن
هذا هو مقياس الله ، لا مجاملة ولا محاباة مع أيّ أحد في