الصفحه ٣٧ : زيد بن ثابت قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « إني تارك فيكم الخليفتين من بعدي ، كتاب
الصفحه ٣١ :
وهذا الكتاب الذي عُرِف بالجامعة من
أكبر الكتب التي كانت بحوزة آل البيت عليهمالسلام
(١).
ونقل
الصفحه ١٥ : رواية النهي عن الكتابة :
أخرج مسلم : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : « لا
تكتبوا عنّي
الصفحه ٧ : حدث ياترى حتى ضلت الأمة ؟ ومن الذي حال دون كتابة ذلك الكتاب ؟
في صحيح البخاري ، تكلم عمر بن الخطاب
الصفحه ٣٥ : تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أحدهما أعظم من الآخر : كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض
الصفحه ١٨ : وتابعي التابعين والجيل الذي بعدهم ... فكيف نتصوره الآن ؟ عمّن نأخذ السنة ؟ كم سيبلغ طول السند ؟ هل سيتصل
الصفحه ٢٥ :
نفذ منها بعض الكتاب
وطعنوا بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
والإسلام.
قال إبراهيم فوزي : « كان
الصفحه ٤٢ :
أنّ من عدل عن سفينة آل محمّد هلك !
والرواية التالية تلقي مزيداً من الضوء
علىٰ المحجة البيضاء :
عن
الصفحه ٣٢ :
: « هل عندكم كتاب ؟ » وأجابه الإمام أنّه عندهم صحيفة فضلاً عن كتاب الله.
وقد وصفت الرواية الصحيفة بشكل
الصفحه ٢٦ :
الحجة الأخيرة
يذهب البعض إلى أنَّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم جعل أصحابه
مرجعية للأجيال من
الصفحه ٢٧ : على كثرتهم ، وهناك رواية تنص على دخول الصحابه النار ولا يبقى منهم إلاّ القليل :
عن أبي هريرة عن
الصفحه ٢١ : مؤلفين ، وليس لهم شأن بجمع الكتاب والسنة لأنهما من عند الله وهو الذي أنزلهما وهو الذي تكفل بحفظ كتابه
الصفحه ٢٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ذاك الإنسان العظيم ذو النظر الثاقب الذي يرفض أنْ يرى بعين نبوته المستقبل القاتم للأمة وتشتتها
الصفحه ٨ : تارك فيكم
الخليفتين من بعدي ، كتاب الله
__________________
لقد فهم عمر أنّ
النبي
الصفحه ٣٦ : الكتاب وأهل البيت عليهمالسلام،
إلاّ أنّ البعض ـ كابن تيمية ـ شكك فيه وعندما اصطدم برواية مسلم قال