الصفحه ٢٩ : الملابسات في مثل هكذا اُمور في الشريعة ، لان الاخبار المحكية عن الإمام علي ـ عند القوم ـ تأتي دائماً في سياق
الصفحه ٥٤ : معنا ، لان لاولئك آرائهم ولنا ادلتنا ، فلنناقشها بروح علمية ، ورؤيه وحدودية يقبلها الجميع ، وهو ما سعيت
الصفحه ١٤ : غير صحيح ؛ لأنّه لو
ثبت عن علي ـ كما تزعم مدرسة الخلفاء ـ منعه من المتعة ، فلماذا الاصرار من قبل آله
الصفحه ١٦ : أبي سفيان (٤) وبقية ائمة
النهج الحاكم فكانوا لا يرتضون ذلك الفعل ؛ لان عمر بن الخطاب نهى عنه بقوله
الصفحه ٣٨ : وحذف الاخيرتين.
فقال له الرشيد : لله أبوك لجاد ما
حفظت تلك صلاة العصر ، وذلك وقتها عند القوم
الصفحه ١٥ : ٥ : ١٣١.
(٢)
زاد المعاد ١ : ١٢١ ـ ٢١٣ ، مسند أحمد
١ : ٣٢٧ ، ارشاد النقاد للصنعاني : ٢٤ ـ ٢٥ ، سنن
الصفحه ٧٢ :
والقوم يقتدون
بإمامهم (١).
قلت : نحن بعد أن نكمل القراءة نذهب إلى
الركوع الذي نقول فيه ذكر لله
الصفحه ٢١ : الحسين لعرفت صحّة مدعانا ؛ لان الثابت عن علي هو عكس ما تطرحه مدرسة الخلفاء عنه عليهالسلام.
فجاء في
الصفحه ٨١ : ـ زاد المعاد في هدي خير العبا
: للجوزي ، أبي عبدالله بن القيم ( ت ٧٥١ ) ، صحح بإشراف : حسن محمد
الصفحه ٣٢ :
وبضرس قاطع أن غالب
فقهنا وحديثنا مروي في كتب القوم ، وعلى لسان الصحابة والتابعين ، من كتاب الطهارة
الصفحه ٢٦ :
عائشة مثلاً في
النهي عن المسح على الخفين يدعم ما ضُعف عند القوم عن علي ، ويُخرجه على مبانيهم من
الصفحه ٣١ : ـ ولاجل هذا لاترى القوم يروون عن ائمة أهل البيت في كتبهم الحديثية ، إلاّ ما يصبّ في فقه الحكام.
وان
الصفحه ٥١ : عليهم وخاطبهم بأخواني ، فعلينا اولاً البحث عن هؤلاء وعن مروياتهم في كتب القوم لنرى مدى قربها أو بعدها عن
الصفحه ٧٤ : ء والسجود على الشيء ، فنحن نسجد على هذه التربة لله ، لا أنا نسجد لهذه التربه وان كنا نحترمها ، لأنّها
الصفحه ٣٠ : دون الاخر ، لان من الثابت تاريخياً ان المنصور العباسي امر مالكاً أن لا يأخذ بفقه علي وابن عباس