الصفحه ٢٦ : الصحابة الاخرين ، وذلك بعد الوقوف على صحة مضمون الخبر عندهم.
وبذلك فقد اخرجنا الحديث المنسـوب إلى
الإمام
الصفحه ١١ : لك بالارقام عدم صحة كلامك ، ثم اخذ ذلك العالم يكرر عليّ ما قاله الاخرون عنا ، مؤكداً لزوم اثبات
الصفحه ١٢ : ء ، وانتم تنسبون إليه شيئاً آخر ، والفريقان يدعيان صحة طريقيهما إلى الإمام علي ، فما هو الصحيح عن علي ؟! هل
الصفحه ١٥ : على عدم صحة ادعاء نهج الخلفاء ؛ وذلك لوجود رعيل من الصحابة ، مثل : ابن عباس (٢)
وابن عمر (٣)
وسعد بن
الصفحه ١٧ : عليهالسلام
بطريقين :
١ ـ بأحد نقلي العامة عن علي ٢ ـ ما صح في طرق الخاصة عنه عليهالسلام.
إذن الروايات
الصفحه ٢١ : الحسين لعرفت صحّة مدعانا ؛ لان الثابت عن علي هو عكس ما تطرحه مدرسة الخلفاء عنه عليهالسلام.
فجاء في
الصفحه ٤٧ : مروياتنا بحكم صحة مرويات الصحابة عنده ، فاحببت ان اذكّر الاخوة بهذه الحقيقة ، بما توصلت إليه نظرياً والتي
الصفحه ٢٨ : كلمة ( كذبوا ) وما يماثلها والذي جاء على لسان الإمام الصادق وغيره من ائمة أهل البيت في المعاجم الحديثية
الصفحه ٢٤ : فتاواه ، وفيما يرو يه عن رسول الله (٢)
، وحكت كتب السير عنه أنّه قال لمن أُتي إليه بمصاحف الحديث استجابة
الصفحه ٣١ : ـ ولاجل هذا لاترى القوم يروون عن ائمة أهل البيت في كتبهم الحديثية ، إلاّ ما يصبّ في فقه الحكام.
وان
الصفحه ٣٣ : المعلومات هي منسوخة عندهم ، كل ذلك دعماً لموقف عمر بن الخطاب من منع تدوين حديث رسول الله ، اذن فما من مسألة
الصفحه ٣٦ : اختلاف وجهات النظر والمبتنيات ـ وذلك بتدوينهم الحديث النبوي في العهد الاموي ، وتعميم ما كتبه ابن شهاب
الصفحه ٤٥ : ء بالقرآن الكريم ، ويخالفون تدوين الحديث عن رسول الله والتحديث به ، وفي المقابل كان هناك مجموعة من الصحابة
الصفحه ٧ : الحديث.
وانطلاقا من ذلك ، فقد بادر « مركز
الابحاث العقائدية » الذي أسس برعاية سماحة آية الله العظمى
الصفحه ٩ : سعد في الطبقات الكبرى في
ترجمة الباقر : وكان ثقةً كثير العلم والحديث ، وليس يَرْوي عنه من يُحْتَج به