الصفحه ٩٠ : بعد ثلاثة عشر قرناً
يعترف ـ ضمناً ـ بواقعية المنهج الإسلامي في الطلاق ويأخذ به ، ومع اعتراف النظم
الصفحه ٧٣ : / ٦
باب الاسماء والكنىٰ.
٢) تحف العقول : ١٧.
٣) الكافي ٦ : ٢٧ / ١
باب انه يعق يوم السابع للمولود
الصفحه ٤٨ : الإساءة للآخرين ، كما يساهم في خلق حالة من السكينة والاطمئنان في نفسه ، قال الإمام الباقر عليهالسلام
الصفحه ١٠٣ :
قادتكم الشهوات) (١).
إضافة لما تقدم فقد نجم عن تفكّك
الروابط العائلية في الغرب بروز «ظاهرة
الصفحه ٤٥ : الزوجين
يضع الإسلام في طليعة اهتمامه مسألة
توثيق العلاقة الروحية بين الزوجين قبل وبعد عقد قرانهما ، حتىٰ
الصفحه ٦٣ : .. (١)
».
جـ ـ تجنب القذف :
إنَّ الطعن في شرف أحد الزوجين ، ومهما
كانت أسبابه ، هو أُسلوب خسيس وذنب كبير
الصفحه ١٣ : تضيق يده عن تهيئة الوسائل اللازمة للزواج ، ووعد كل من يساهم في هذا العمل الخيري بالثواب الجزيل ، وثمة
الصفحه ٥٣ : .. » (١)
، وقد ذهب الإمام الصادق عليهالسلام
أبعد من ذلك في تأكيده علىٰ الزوج بضرورة العشرة الحسنة مع زوجته
الصفحه ٥٢ : علىٰ العشرة الحسنة
معها ، قال تعالىٰ : ( وَعَاشِرُوهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ )
(٧) ، وقد ورد في توصيات
الصفحه ١٠٧ :
، الذي عاش مع زوجته خديجة خمسة وعشرين عاماً ، في تمام الانسجام والصفاء والحبّ المتبادل ، وبعد وفاتها لم
الصفحه ٨٨ :
بنحو أربعة عشر قرناً.
ويمكن ادراك سموّ المنهج الإسلامي
وسلامته إذا ما علمنا بأن الشريعة اليهودية
الصفحه ٩٨ :
نظرية : (التعسّف في
استعمال الحقوق) ولمّا وصلوا إليها ظنّوها جديدة ولكنّها كانت مقررة في شريعة
الصفحه ٤٢ :
والضغينة التي قد تجد
متنفساً لها في إثارة المشاكل لأهل المرأة من طرف الزوج الذي يحس بالاجحاف
الصفحه ٨٩ :
يترتب علىٰ ذلك
من اختلاف في الحقوق والواجبات.
٢ ـ إباحة الطلاق :
إنّ الإسلام شرع الزواج وأحاطه
الصفحه ٨٢ : علىٰ حسن العشرة بين أفراد الاُسرة إمّا خوفاً من العقاب أو رغبة في الثواب الاخرويين ، ولأجل ذلك كان