الصفحه ١٠٢ : فحسب ، بل امتدّ نطاقها وانعكس علىٰ المجتمع بأسره ؛ لأنّ انحلال وفساد الجيل سوف يؤدي إلىٰ عواقب
وخيمة قد
الصفحه ٩٨ : فرد عند حدّه إذا أساء استعمال حقوقه وألحق الضرر بغيره ، قال الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
.. ألا
الصفحه ٢٧ : الوسيلة بالجواز) (٢).
ومهما يكن الأمر ، فإنًّ الذي لاشكّ فيه
هو تفضيل الزوجة المسلمة ؛ لأنّ الإسلام هو
الصفحه ٨١ : : «
تزوّجوا في الشّكاك ولاتزوّجوهم ؛ لأنّ المرأة تأخذ من أدب الرّجل ويقهرها علىٰ دينه »
(١).
وينبغي الإشارة
الصفحه ٩١ :
اُخرى » (١).
ومثل هذا الحل لا يتصف بالواقعية ؛ لأنّه
سد باب الزواج أمام الزوجين الأمر الذي
الصفحه ٦٦ :
لم يكن صاحبها فيها ، ولا يجوز أن يتطلع إلىٰ المنزل ليرىٰ من فيه فيستأذنه ، إذا كان الباب مغلقاً
الصفحه ٩٦ : لكلِّ حالة ثم وضع الطريقة المثلىٰ
لإنهاء عقد الزواج إذا ما استحكم الخلاف ، وباءت الحياة الزوجية بالفشل
الصفحه ١٢ : ، وهو دليل علىٰ كونه سنة فطرية حافظت علىٰ بقاء
النوع الإنساني ؛ ذلك لأن الأنواع تبقىٰ ببقاء نسلها
الصفحه ٣٥ :
بأهل أن يتزوّج إذا خطب »
(١).
وقال الإمام الصادق عليهالسلام محذراً : «
من زوّج
الصفحه ٤٢ : عشرة أوقية ونصفاً ، والاُوقية أربعون درهماً ؛ لأنه مهر السُنّة كما ثبت من طريق أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٥٦ : الله صلاتها ولا حسنة من عملها حتىٰ تعينه وترضيه وإن صامت الدهر.. وعلىٰ الرجل مثل ذلك الوزر إذا كان لها
الصفحه ٦٣ : : «
قذف المحصنات من الكبائر ؛ لأنَّ الله عزَّ وجلَّ يقول : ( لُعِنُوا فِي
الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ
الصفحه ٨٠ : .. )
(١).
فلم يبح الإسلام زواج المسلم من مشركة ؛
لأنّ الزواج سكينة ومودة ، ولا يمكن أن يتحققا مع الاختلاف الشاسع
الصفحه ١٠٨ : تصريح زعيم أقوى دولة في العالم (جون كندي) في سنة ١٩٦٢ م : (بأنّ مستقبل أمريكا في خطر ؛ لأنّ شبابها مائع
الصفحه ٩ : ورهطه الأدنون وأهل بيته لأنه يتقوىٰ بهم (١).
أما في الاصطلاح فإنّ مفهوم الاُسرة
يتطور عبر الزمان