الصفحه ٦٠ :
مناظرته ليحيىٰ
بن أكثم ، قال : « قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في حجة الوداع : قد كثرت
الصفحه ٤٣ : اتبع المبيَّن فقد اطاع الله ومن اتبع بيان الرسول لكلام الله فقد أطاع الرسول » (١).
علماً أنه توجد
الصفحه ٢٥ : للسلطة الحاكمة
بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
انتهجت نهجاً وسبيلاً خاصاً ، وظهرت أحداث ومجريات غير
الصفحه ٢٤ : والمتعبد بالشريعة في كافة الفترات الزمنيّة أن يتعامل مع الأحكام الصادرة عن رسول الله
الصفحه ٢٦ : إلى الوثوق والاتكال عليها كما هو الحال في أقوال أهل بيت الرسول صلوات الله عليهم وهم الذين أُذهِب عنهم
الصفحه ٢١ :
يُوحَىٰ
عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَىٰ
) (١) ، وقوله تعالى : ( قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ
الصفحه ٤٨ : عمر لا والله ! ماحدّث رسول الله إن الله يعذب المؤمن ببكاء أحد ، ولكن قال : إن الله يزيد الكافر عذاباً
الصفحه ٣١ : أحاديثاً في بعضها إبطال شرائع الإسلام وفي بعضها نسبة الكذب إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وإباحة
الصفحه ٥٩ : خالف أخبارهم فخذوه » (١).
٢ ـ روى الصادق عليهالسلام : « أنّ رسول الله
خطب الناس بمنىٰ ، فقال : أيها
الصفحه ١٠ : آل راضي
٧٥
الانقسام
بعد رسول الله (ص) جذوره وآفاقه
العلاّمة
السيّد علي
الصفحه ٣٢ :
وقال : « كلّ من يروي هذه الأحاديث فقد
كذب على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
».
وقال أخيراً
الصفحه ٦٥ : ، ولقد زيّن ـ ولله الحمد ـ علماء الدين كتبهم الاستدلالية بالايات اللامعة والنيّرة ، وساروا على هذا النهج
الصفحه ٣٧ : فأنا قلته ، وإن خالف كتاب الله فلم أقله ، وإنما أنا موافق كتاب الله وبه هداني الله » ، ثم قال : إن هذا
الصفحه ٣٨ :
الموضوعات ينسبانه
للزنادقة (١)
، كما أن محمّد عجاج الخطيب يضعّف نسبة هذين الحديثين للخوارج
الصفحه ١٢ : ، ويدرك أنّه كان يتخبّط في حركته تائهاً حيراناً.
إن القرآن الذي أنزله الله سبحانه
وتعالىٰ علىٰ رسوله