الصفحه ١٣ : المسلمين بمختلف الوسائل المتاحة بأُمور وقضايا واهية وغير مثمرة لا جدوى فيها.
لكن علماء المذاهب الاسلامية
الصفحه ٢٥ :
الإسلاميّة ـ لضرورة
العمل بالسنة ـ أن يتم الحفاظ والمواظبة على الأقوال والسنن المأثورة عن رسول
الصفحه ٢٠ : من دون تبيين وإيضاح.
ويتّضح من لزوم تبيين الوحي هذا الأمر ،
بأن الرسول ينبغي أن يحمل على عاتقه مهمة
الصفحه ٤٣ : أمر متاح ويمكننا أن نتلقاه ونأخذ به.
ذكر في كتاب مفتاح السنة عن الخولي : «
أنّ الرسول
الصفحه ٢٩ : هذا المجال هي عدم التمعّن الشامل في المدلول التطابقي لقوله تعالى : ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ
الصفحه ٣١ : فأنا قلته وإن خالفه فلم أقله. ونحن عرضنا هذا الحديث نفسه على قوله تعالى : ( مَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ
الصفحه ٦٠ :
مناظرته ليحيىٰ
بن أكثم ، قال : « قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في حجة الوداع : قد كثرت
الصفحه ١٠ : آل راضي
٧٥
الانقسام
بعد رسول الله (ص) جذوره وآفاقه
العلاّمة
السيّد علي
الصفحه ١٢ : ، ويدرك أنّه كان يتخبّط في حركته تائهاً حيراناً.
إن القرآن الذي أنزله الله سبحانه
وتعالىٰ علىٰ رسوله
الصفحه ٢٢ :
، فهل هذه الاتجاهات والمصادر الثلاثة من الرسول والامام يمكنها ولو بصورة جزئية أن تقع في عرض الكتاب
الصفحه ٢٤ : والمتعبد بالشريعة في كافة الفترات الزمنيّة أن يتعامل مع الأحكام الصادرة عن رسول الله
الصفحه ٢٦ : إلى الوثوق والاتكال عليها كما هو الحال في أقوال أهل بيت الرسول صلوات الله عليهم وهم الذين أُذهِب عنهم
الصفحه ٣٠ : الآية التي مرّ ذكرها ، ومن الواضح والبديهي جداً أن (
مَا
) في الآية المباركة تقصد بيان مهمّة الرسول وشرح
الصفحه ٣٢ :
وقال : « كلّ من يروي هذه الأحاديث فقد
كذب على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
».
وقال أخيراً
الصفحه ٣٦ : ـ ولأول مرة ـ في حضور الرسول مقولة : « حسبنا كتاب الله » ، وكذلك الخوارج في بيان « الحكم لله » وقفوا بوجه