الصفحه ٨٧ : ـ الحادي عشر : التجوز باليأس عن
العلم ، لأن اليأس من نقيض العلوم ملازم للعلم غير منفك عنه ، كقوله تعالى
الصفحه ٧٥ : يخرج من قبره
بصيرا في حشره »(١).
وفي ذلك دلالة على أن لا ملازمة بين
العمى الحقيقي ـ في الآية السابقة
الصفحه ٤ : السداد في شرح واجب الاعتقاد
: وله ( واجب الاعتقاد من الخاصية أن جميع ما فيه عدا التسليم من المسائل
الصفحه ٩ : السداد في شرح واجب الاعتقاد
: وله ( واجب الاعتقاد من الخاصية أن جميع ما فيه عدا التسليم من المسائل
الصفحه ٣٦ : الحقيقة فتضلّهم الشبهات.
وقد عمد أبن قتيبة لأبعاض من آيات
القرآن الكريم ، وشرح في ضوئها ما يذهب اليه
الصفحه ٤٤ :
الحديث ، وذلك التدافع في الألفاظ ، وكأنك تقرأ فيه بلاغي اليوم لا بلاغي القرن
الرابع الهجري
الصفحه ٤٢ : فتح عنه باب ، أو معقول أطلق عنه عقال. وقوله ( فالتقى
الماء على أمر قد قدر )
أي : اختلط ماء الأمطار
الصفحه ٣ : عشر فصلا ، لخص فيه المباحث الكلامية.
وعلى الكتاب شروح كثيرة ، تجد قسما منها
في الذريعة.
راجع
الصفحه ٨ : عشر فصلا ، لخص فيه المباحث الكلامية.
وعلى الكتاب شروح كثيرة ، تجد قسما منها
في الذريعة.
راجع
الصفحه ٣٧ : ، وكان الفراغ منه يوم السبت ، فقيل لبني إسرائيل : استريحوا في هذا
اليوم ، ولا تعملوا شيئا ، فسمي يوم
الصفحه ١٠٤ : في مظهرين
عظيمين حينما يتحدث عن يوم القيامة مثلا. المظهر الأدل في مجاله ، الحقيقي وتعبيره
الأستعمالي
الصفحه ٨٨ : للحرمات.
١٣ ـ وصف الزمان بصفة ما يشتمل عليه
ويقع فيه كقوله تعالى : ( فذلك يومئذ يوم عسير
الصفحه ٥٧ : الفنية في
جمالياته بعامة إضافة الى التفسير وعلوم القرآن.
وقد فتح بهذا الباب مغالق البلاغة
المتطورة
الصفحه ١٧١ : هذا الإنسان مجرما لا
في حالته تلك يوم القيامة ، بل باعتبار ما كان عليه حاله في الحياة الدنيا من
الصفحه ١٦٤ :
ومندمجا فيه اندماجا
تاما يبرز قوله تعالى : ـ ( وأُشرِبوا في قلوبهم
العِجل (٩٣)
)(١).
والعجل ليس