الصفحه ٣٢ :
الحقيقة ، كانت أولى
به ، ولم تجز ، وكل استعارة فلا بد لها من حقيقة ، وهي أصل الدلالة على المعنى
الصفحه ١٦ : في المفردات ، ومعبرا
تفسيريا للكلمات تلك مظنة كتب معاني القرآن ، ومعاجم غريب القرآن.
وكان لا بد
الصفحه ٢٣ : ـ لا زيادة فيه ولا نقصان , والكتاب في سلامة بكل تفصيلاته التدوينية
والجمعية والشكلية (٢).
وبدأت
الصفحه ٢٨ : بالاصطلاح البلاغي فيها أي إرادة مسبقة ، وإن وردت بعض
الإشارات البلاغية بإطارها العام مما لا بد منه في إيضاح
الصفحه ٣٣ : ، وقد أوضح رأيه في التنصيص على ذلك بقوله : «ولا بد لكل
استعارة ومجاز من حقيقة ، وهي أصل الدلالة علة
الصفحه ٤٤ : والتمكن فيها ، ولا يصح حمل ذلك على حقيقته في الإيمان ، فلا بد إذن من
حمله على المجاز والاتساع. فيكون
الصفحه ٥٤ : ، فكان ذلك دون شك : سراجهم
الهادي ودليلهم الأمين.
ولا بد لي من الإشارة الهادفة الى ما
قدمه أبو حيان
الصفحه ٦٢ : سواء « لأن أية
لغة لا يمكن أن تبقى محصورة في ألفاظها الوضعية وأنه لا بد من انتقالها للدلالة
على معان
الصفحه ٧٤ : ، ولا
ملازمة بين العمى البصري وبين الضلال عن الدين على الاطلاق ، إذن لا بد من حمل
العمى على الاستعمال
الصفحه ٨٣ : متشابكة ، ولا بد لنا من الإشارة إليها جميعا لإثبات أنها ليست أنواعا جديدة
على المجاز ، ولا تخرج عن شقيه
الصفحه ٩٧ : ، فصغروية المقارنة بكبرويتها أوصلت الى هذه
النتيجة البديهية ضرورة كما هو تعبير المناطقة في استخلاص الحقائق
الصفحه ١٠٠ : الأصل دون تجوز ومغادرة للدلالة
المركزية في هذا اللفظ أو ذاك. وللإجابة عن هذه المقولة لا بد من التنويه
الصفحه ١٠٧ : ، ويبدوا أنه كذلك ، فلا بد من رصد هذه الظاهرة بهذا المدرك
الاتساعي في التجوز باللفظ ذاته ، وحمله على المعنى
الصفحه ١٣٢ :
وعند العرب في
الاستعمال والاستنباط ، لا بد لنا من إجمال القول في أمرين مساعدين على اكتشاف
المجاز
الصفحه ١٣٦ : الجملي لا بألفاظ مجردة ، ولكن لا بد من قرينة تدلنا على
إرادة الاستعمال المجازي دون الحقيقي ، وقد قسموا