الصفحه ٢٤٩ : ، والموقوف واحد هو : ( عن أبي صالح عن ابن عباس قال : إنّما كان
نفي النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم الحكم بن
الصفحه ٢٥٠ : عباس قال : ( جاء قوم إلى النبيّ صلى
الله عليه وآله وسلم فقالوا : يا رسول الله إنّ بعيراً لنا قطّ في
الصفحه ٤٤ :
شاهد وسمع ، وقد مرّ
بنا في الحلقة الأولى ذكر مبيته عند خالته ميمونة أم المؤمنين فحفظ عن النبيّ صلى
الصفحه ٢٨ :
، وقد عرفنا أسباب دواعي تميزّه عن غيره من الصحابة حتّى الذين تشدّهم مع النبيّ
صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٨٧ :
المناقب في باب فضل أبي بكر بعد النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم من طريق عبد الله
بن عمر قال : ( كنّا نخيّر
الصفحه ١١١ :
من الصرف ، إنّما
هذا من رأيي وهذا أبو سعيد الخدري يرويه عن النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٣٤٢ :
النَّبِيُّ
لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ )
(١) ) (٢).
ومنها : ( أنّ رسول الله صلى
الصفحه ٣٦٥ : عَفَا عَنكُمْ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ
عَلَى الْمُؤْمِنِينَ )
(١) ، وإنّما
عنى بهذا الرماة ، وذلك أنّ النبيّ
الصفحه ٤٤٠ : ابن عباس حدّث : ( أنّ الله عز وجل أرسل إلى نبيه ملكاً معه جبرئيل فما
أكل بعده طعاماً متكئا حتّى لقي
الصفحه ٣٤ : أكتب. وجاء عنه
أنّه كان يكتب كلّ ما يسمعه من النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم فنهته الصحابة (؟) عن
ذلك
الصفحه ٤٥ :
فقد قال : ( ودعاء
النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم لعبد الله بن عباس أن يفقهه في الدين ويعلّمه
الصفحه ٤٧ : ... ) (٢).
وله عن النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم
إفاضات تكشف عن نبوغه المبكر ،منها :
سأل النبيّ صلى الله عليه
الصفحه ٥٤ :
النبيّ صلى الله عليه
وآله وسلم ، فلم يذكر ابن عباس مولانا عليّاً عليه السلام لأجل ما رأى من الحسد
الصفحه ١٠٣ : فوهبه للنبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ، فلمّا
بشّر النبيّ بإسلام العباس أعتقه ... ).
وقال نقلاً عن
الصفحه ١٣٢ : رحمة الله عن النبيّ حين ذهب عليّ
إلى اليمن مرسلاً من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فلمّا أنبأه عليّ