الصفحه ٩ : الطائفة الإماميّة ، ولهم علىٰ
هذا الرأي أدلّتهم من الكتاب والسنّة المرويّة عن أئمّة أهل البيت سلام الله
الصفحه ٣٢ : الكتاب والسنّة ، علىٰ أساس كتب السنّة ورواياتهم ، وظهر أنّ عدّة كثيرة من الصحابة والتابعين يقولون بتعيّن
الصفحه ٣٥ :
النظر
في أدلّة القائلين بالغسل
ننتقل الآن إلىٰ دليل القائلين
بالغسل من أهل
الصفحه ٤٥ :
خاتمة
البحث
إذن ، أصبحوا صفر اليدين من الكتاب
والسنّة.
وحينئذٍ ، تصل النوبة إلىٰ السبّ
والشتم
الصفحه ٤٧ : الآلوسي ، هذا السيّد الذي يدّعي أنّه من ذريّة رسول الله.
قد ظهر إلى الآن : أنّ الصحيح بالكتاب
والسنّة هو
الصفحه ١٠ : أهل الظاهر.
ومن أهل السنّة من يقول بالتخيير ، فله
أن يغسل وله أن يمسح.
وسنذكر أصحاب هذه الأقوال في
الصفحه ٥١ : كان تاركاً للصلاة فكم له من نظير ، وإمّا أنّه من أصحابنا الإماميّة أو موافق لأصحابنا الإماميّة في هذه
الصفحه ٤٦ : ، وطالما زلّت فيه الأقدام ، وما ذكره الإمام [ الرازي ] يدلّ علىٰ أنّه راجل في هذا الميدان [ ذكرت لكم أنّ
الصفحه ١٤ : المشهورتين
تكون الاية دالّة علىٰ المسح دون الغسل.
وهذا ما يدّعيه علماء الإماميّة في مقام
الاستدلال بهذه
الصفحه ١٢ : الغسل.
لاحظوا كتاب إملاء ما منّ به الرحمن في
إعراب القرآن لأبي البقاء ، وهو كتاب معتبر ، هُناك يدّعي
الصفحه ٥٠ :
إذن ، لماذا رماه ذاك بالرفض ، ولماذا
رماه ذاك بالوضع ، ولماذا قال الآخر قولاً آخر في حقّه
الصفحه ٣٣ : شيئاً !!
ومنهم من يناقش في بعض أسانيد هذه
الاحاديث كي يتمكّن من ردّها ، وإلّا لخسر الكتاب والسنّة
الصفحه ١١ :
الاستدلال
بالقرآن على المسح
أمّا في الكتاب ، فقوله تعالى : (
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٦ : ، لدلالة الكتاب ولعدم دلالة تامّة من السنّة ، حينئذ يرجعون ويستشكلون ويناقشون في دلالة الكتاب علىٰ المسح.
الصفحه ٤٤ :
وكذا الكلام في سند حديث مسلم وهو ينتهي
إلىٰ حمران أيضاً.
وبعد التنزّل عن المناقشة السنديّة في