الصفحه ٤٢ :
الاستدلال بحديث كيفية وضوء رسول الله ومناقشته :
وأمّا الحديث الثاني ، الحديث الذي
يروونه في
الصفحه ٤٧ : المنار (٢)
: إنّ في كلامه عفا الله عنه تحاملاً على الشيعة وتكذيباً لهم في نقل وجد مثله في كتب أهل السنّة
الصفحه ١٤ :
بين النحاة ، وكما
أنّ الرؤوس ممسوحة ، فالأرجل أيضاً تكون ممسوحة.
فبناء علىٰ القراءتين
الصفحه ٥١ : ، والشاهد يجب أن يكون عادلاً ، وكأنّ ترك الصلاة لا يضرّ بالعدالة.
فإن كان الجعابي تاركاً للصلاة فكم له
من
الصفحه ٦ : الإنترنت العالمية صوتاً وكتابةً.
كما يجري تكثيرها عبر التسجيل الصوتي
والمرئي وتوزيعها على المراكز
الصفحه ١٧ : بالعطف علىٰ محلّ رؤوسكم كما ذكرنا ، وإنّما هو لأجل العطف علىٰ الوجوه والأيدي ، فكأنّه قال : فاغسلوا
الصفحه ٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كان
يصلّي بالناس ، ولعلّه كان يتوضّأ أمامهم وفي حضورهم ، والصحابة أيضاً لا سيّما الملازمون له
الصفحه ٢٦ : السائل عن وضوء رسول الله ؟ كذا كان وضوء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
هذا في مسند عبد بن حميد وعنه
الصفحه ٢٨ : :
عن عبدالله بن عمر ، كان إذا توضّأ
عبدالله ونعلاه في قدميه ، مسح ظهور قدميه برجليه ويقول : كان رسول
الصفحه ٤٠ :
ولاحظوا بقيّة عباراتهم ، فهم ينصّون
علىٰ هذا.
والحاصل : إنّ رسول الله لم
الصفحه ٤٩ : الجرح والتعديل ـ لم ينكر كون الطبري من أهل السنّة وإنّما قال : كان يضع للروافض. أي يكذب علىٰ رسول الله
الصفحه ١٩ : الفصل بين المعطوف والمعطوف عليه قال : وأقبح ما يكون ذلك بالجمل ، فدلّ قوله هذا علىٰ أنّه ينزّه كتاب الله
الصفحه ٢٩ :
القدمين ، وإنّ عروة
بن الزبير كان يفعل ذلك.
هذا الحديث رواه كثيرون من أعلام القوم
الصفحه ٣٩ : أيضاً مروي عن بعض الصحابة والتابعين (١).
رسول الله لم يقل لماذا لم تغسلوا
أرجلكم ، قال : لماذا لم
الصفحه ٥٠ : الشهير ـ ذكروا بترجمته أنّهم قد وضعوا علامة علىٰ رجله حينما كان نائماً ، وبعد أن راجعوا تلك العلامة بعد