الصفحه ٣٥ : جزئيات القضايا وخصوصياتها ، من الشروح والحواشي ، وإلاّ فهم لا يذكرون ، فبعد قرون يأتي محدّث ، يأتي مورّخ
الصفحه ٣١ :
من كلمة أعجبتني في
تزوير إلاّ قال في بديهته مثلها أو أفضل منها ، حتّىٰ سكت ، فقال :
ما ذكرتم
الصفحه ٢٩ : المجيد ، فيكون دليلاً من أدلّة تحريف القرآن ونقصانه ، إلاّ أنْ يحمل علىٰ بعض المحامل ، وعليكم أن تراجعوا
الصفحه ٣٣ : ، وإلاّ فمن أين كنّا نقف علىٰ ما وقع في داخل السقيفة ، وهم جماعة من الأنصار وأربعة أو ثلاثة من المهاجرين
الصفحه ٢٧ :
قد مات عمر لقد
بايعت فلاناً ، فوالله ما كانت بيعة أبي بكر إلاّ فلته فتمّت ، فغضب عمر ثمّ قال
الصفحه ٤٣ :
تطبيق
عمر لفكرة الشورى
بعد أن أعلن عمر عن هذه الفكرة ، لابدّ
وأنْ يطبّقها ، إلاّ أنّه
الصفحه ٧ : وآله الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله علىٰ أعدائهم أجمعين من الأولين والآخرين.
تبيّن إلىٰ الآن أنّ
الصفحه ١٣ :
الناس حكم من أحكام النبوّة والرسالة (
إِنَّا
جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الاْرْضِ فَاحْكُمْ
) الحكم من
الصفحه ١٩ : ، ولقد تخلّيت بالأمر وحدك ، فما رأيت إلاّ خيراً.
من هذا الكلام نفهم أمرين أيضاً :
الأمر الأوّل : إنّه
الصفحه ٢٠ : الخبر.
ونفهم من هذا النص أمرين :
الأمر الأول : إنّ أبا بكر لم يشاور
أحداً في هذا الأمر ، ولم يعاونه
الصفحه ٤٥ :
فقال له : بايع وإلاّ ضربت عنقك.
فخرج علي من الدار.
فلحقه القوم وأرجعوه حتّىٰ ألجأوه
علىٰ
الصفحه ٤٤ : واقفون بأسيافهم ، ينتظرون أن يخالف أحدهم فيضربوا عنقه بأمر من عبد الرحمن بن عوف.
وفي التواريخ والمصادر
الصفحه ٣٠ : المهاجرون إلىٰ أبي بكر ، فقلت لأبي بكر : يا أبا بكر انطلق بنا إلىٰ إخواننا هؤلاء من الأنصار ، فانطلقنا
الصفحه ٤٦ : ؟ لحذف علي ، أراد أن يدخل من نفس الباب الذي دخل منه عمر ، ولكنّ عليّاً كتب إليه : إنّما الشورىٰ للمهاجرين
الصفحه ٢١ : بكر لعمر بن الخطّاب.
الأمر الثاني المهم : إنّ خلافة عمر بعد
أبي بكر لم تكن بنصّ من رسول الله