الصفحه ٣١ : الجراح وهو جالس بيننا ، فلم أكره ممّا قال غيرها ، كان والله لأن أُقدم فتضرب عنقي لا يقرّبني ذلك من إثم
الصفحه ٤٥ :
فقال له : بايع وإلاّ ضربت عنقك.
فخرج علي من الدار.
فلحقه القوم وأرجعوه حتّىٰ ألجأوه
علىٰ
الصفحه ١٦ :
الكتب الكلاميّة عند
القوم قالوا : بأنّ الإمامة تثبت إمّا بالنص وإمّا بالبيعة والإختيار. عندما
الصفحه ٢٧ : فلان ، وسأذكر لكم الإسم ، وهذا دأبهم ، يضعون كلمة فلان في مكان الأسماء الصريحة ، فقال قائل من القوم
الصفحه ٣٠ : نريدهم ، فلمّا دنونا منهم ، لقينا منهم رجلان صالحان ، فذكرا ما تمالا عليه القوم ، فقالا : أين تريدون يا
الصفحه ٨ : .
وموضوع الشورىٰ موضوع بحثنا في
هذه الليلة ، لنرىٰ ما إذا كان لهذه النظرية مستند ودليل من الكتاب والسنّة
الصفحه ٣٦ : الشروح ، فما السبب الذي دعا
عمر لأنْ يطرح فكرة الشورىٰ ـ ولا أستبعد أن يكون لعبد الرحمن بن عوف ضلع في أصل
الصفحه ٤١ : أنّهم يبايعونه رجل من الأنصار ، ولم يذكر مستنده وهذه إضافة في شرح القسطلاني.
وأمّا إذا راجعتم شرح
الصفحه ٢٦ : عمر في سنة ٢٣ ه ، وأرجوكم أن تنتظروا إلىٰ آخر النص ، لأن النص طويل ، وتأمّلوا في ألفاظه وسأقرؤه بهدو
الصفحه ٣٧ : أيضاً لا أنفي الاقوال الاُخرىٰ ، لأنّ الزبير وعليّاً لم يكونا وحدهما في منىٰ ، وإنّما كانت هناك
الصفحه ٣٨ : لأن يبايع له.
لاحظوا كلام ابن حجر : ولم يسمّ القائل
ولا الناقل ، ثمّ وجدته بالإسناد المذكور في الاصل
الصفحه ٤٢ :
عمر ، كلمة قد مقحمة
، لأنّ لو يدخل علىٰ الفعل ، وقيل قد في تقدير الفعل ، ومعناه لو تحقّق موت عمر
الصفحه ٤٦ : والأنصار ، وأنت لست من الأنصار وهذا واضح ، ولست من المهاجرين ، لأنّ الهجرة لمن هاجر قبل الفتح ، ومعاوية من
الصفحه ١٧ : أيّام أبي بكر ، لم يكن عنوان الشورىٰ مطروحاً عند أحد ، ولم نسمع ، حتّىٰ إذا أوصىٰ أبو بكر بعمر بن
الصفحه ٢٩ : بترك فريضة أنزلها الله ، والرجم في كتاب الله حقّ علىٰ من زنىٰ إذا أحصن من الرجال والنساء ، إذا قامت