الصفحه ١١ :
لكن كلامنا في هذا العالم ، وأنّ رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أخبر عن أنّ الإمامة إنّما هي بيد
الصفحه ١٥ :
إمامة
أبي بكر لم تكن بالشورى
توفّي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وآل أمر
الخلافة
الصفحه ٧ : للنبي والرسول من قبل الله سبحانه وتعالىٰ ، كذلك الإمامة ، فإنّها خلافة ونيابة عن النبوّة والرسالة ، فنحن
الصفحه ١٨ : عمر نص من رسول
الله ، ولم تكن شورىٰ من المسلمين ، وإنّما يدّعي أبو بكر الأفضليّة لعمر ، يقول للمعترضين
الصفحه ٢١ : بكر لعمر بن الخطّاب.
الأمر الثاني المهم : إنّ خلافة عمر بعد
أبي بكر لم تكن بنصّ من رسول الله
الصفحه ٢٩ : كتاب التحقيق في نفي التحريف ] ثمّ يقول عمر بن الخطّاب : ثمّ إنّ رسول الله قال : لا تطروني كما أُطري
الصفحه ٨ : وسيرة رسول الله ، أوأنّها نظرية لا سند لها من ذلك.
وبحثنا موضوعه الشورىٰ في الإمامة
أو الإمامة في
الصفحه ٩ : العالم ... أخبرنا رسول الله عن هذا الموضوع في حديث النور ، هذا الحديث في بعض ألفاظه : « كنت أنا وعلي
الصفحه ١٠ : هؤلاء ، يروون هذا الحديث عن
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، بواسطة عدّة من الصحابة ، وبأسانيد بعضها
الصفحه ١٢ : كان الأمر لغيرنا ، لا حاجة لنا بأمرك وأبوا عليه (٢).
هذا ، والرسول ـ كما أشرت ـ في أصعب الأحوال
الصفحه ١٤ : نجد ، لا في الكتاب ولا في سنّة
رسول الله دليلاً ولا تلميحاً وإشارةً إلىٰ كون الإمامة بيد الناس ، بأن
الصفحه ١٩ : بكر المهاجرين ، بدل كلمة الناس في النص السابق.
فقال له عبد الرحمن : خفّض عليك يا
خليفة رسول الله
الصفحه ٢٢ : القضايا ، وصدر منه بعض الأشياء ] في داره التي بالبلاط ، وخطّط أعمامه مع رسول الله ، فقال عمر : صلّ معي
الصفحه ٢٨ : ، فقرأناها وعقلناها ووعيناها ، فلذا رجم رسول الله
الصفحه ٣٦ : ، ولا في سيرة رسول الله ، ولا في سيرة أبي بكر ، وحتّىٰ في سيرة عمر نفسه ، وحتّىٰ سنة ٢٣ ه ، إلىٰ قضيّة