الصفحه ٩ :
المساواة بين أمير المؤمنين عليهالسلام
والنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
نستدلّ لذلك
الصفحه ٢٣ : ء الأنبياء في هذه الكمالات كان أفضل.
ثمّ ناقش في ذلك بقوله : يحتمل تخصيص
أبي بكر وعمر منه ، عملاً بأدلّة
الصفحه ١١ : ـ أي الشيخ الحمصي ـ فالإجماع منعقد قبل ظهور هذا وقبل وجوده علىٰ أنّ النبي أفضل ممّن ليس بنبي ، وأجمعوا
الصفحه ١٣ :
الإجماع ، إذن لا
إجماع علىٰ أنّ غير النبي لا يكون أفضل من النبي ، وليس للرازي ولا لغيره جواب غير
الصفحه ٢٠ : ء الأنبياء ، وهذا باطل ، فإنّ غير النبي لا يكون أفضل من النبي ، وأمّا أنّه موهم هذا المعنىٰ فلأنّه جمع فيه
الصفحه ٢٩ : التفتازاني من حيث أنّ عيسىٰ نبي ، وكيف يمكن أن يقتدي بمن ليس بنبي ، وعليه فإنّ هذه الأحاديث باطلة.
لاحظوا
الصفحه ٣ : عليهالسلام والنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ......................... ٩
تشبيه أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٨ : المساواة بين أمير المؤمنين عليهمالسلام والنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
الوجه
الثاني : تشبيه أمير
الصفحه ١٢ : النبي.
لو ثبت هذا الإجماع ، أو كان مستنداً
إلىٰ أدلّة قطعيّة ، ولم يكن في مقابله أدلّة قطعيّة
الصفحه ١٦ : .
وغير هؤلاء من العلماء ، يروون هذا
الحديث بأسانيدهم عن عدّة من صحابة رسول الله ، عن النبي
الصفحه ١٩ : . وأيضاً روىٰ ابن بطّة في الإبانة بإسناده عن ابن عباس ، كلاهما عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : « من
الصفحه ٢٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « من أراد أن ينظر إلىٰ آدم ... » إلىٰ آخر الحديث ، وجه الاستدلال : قد ساواه النبي بالأنبيا
الصفحه ١٨ : قيل بترجمته : ما رحل الناس إلىٰ أحد بعد رسول الله مثل ما رحلوا إليه ، توفي سنة ٢١١ ه.
معمر بن راشد
الصفحه ٦ : ونشرها علىٰ شكل كراريس تحت عنوان « سلسلة الندوات العقائدية » بعد إجراء مجموعة من الخطوات التحقيقية
الصفحه ٢١ : الموضوعات.
فيضطرّ ابن روزبهان بعد أن يرىٰ تماميّة
دلالة الحديث علىٰ مدّعانا ، يضطرّ إلىٰ رمي الحديث بالوضع