الصفحه ٢٤ : :
الأولى : في
تحقيق الوجوه التي ذكرها القوم في معناه ، ونقدها واحداً واحداً.
والثانية :
في بيان معناه على
الصفحه ٢٣ : طالب ولا ابنه ، لأنّ الناس لم يجتمعوا عليهما ، وذلك لأنّ أهل الشام بكاملهم لم يبايعوهما ، وعدّ حينئذ
الصفحه ١٨ :
قريش » فماذا حدث ؟ وماذا
فعل القوم ؟ وكيف انقلبت ألفاظ رسول الله وتغيّرت من لفظ إلى لفظ على أثر
الصفحه ٣٠ : ونفوذ الكلمة والسيطرة على السلطة الإجرائية.
وإذا رجعنا إلى أحاديثنا وأسانيدنا
المتصلة إلىٰ جابر بن
الصفحه ٧ : والعقل على إمامة أمير المؤمنين سلام الله عليه ، وبحثنا أيضاً عن أدلّة القوم على إمامة أبي بكر ، كان لابدّ
الصفحه ٢٥ :
__________________
كتب السير
والتواريخ.
هذا ، وقد
توافق القوم على ذكر جملة من ملوك بني أُميّة في عداد الخلفاء الإثني
الصفحه ٣٢ : القوم في شرح حديث الثقلين من هذه الناحية :
يقول المنّاوي في فيض القدير في شرح
حديث الثقلين : تنبيه
الصفحه ٣٧ : ء
أحاديث القوم وكلمات علمائهم.
وأمّا حديث السفينة ، فذاك دليل آخر على
أفضليّتهم وعلى عصمتهم أيضاً
الصفحه ٢٢ : سفينة : « الخلافة بعدي ثلاثون سنة » ، ثمّ بعدهم الحسن بن علي كما وقع ـ لانّ عليّاً أوصىٰ إليه ، وبايعه
الصفحه ٣٥ : :
أي : أفضليّة أئمّتنا سلام الله عليهم ،
فإنّه يدلّ على أفضليّتهم حديث الثقلين من جهات عديدة ، لأنّ
الصفحه ٣٩ : بالباقر ، لأنّه بقر العلم ، وكان من الآخذين عنه أبو حنيفة وابن جريج والأوزاعي والزهري وغيرهم ، وهؤلا
الصفحه ١١ :
الأئمّة
اثنا عشر
إنّنا نسأل أهل السنّة ونراجع كتبهم ،
ونفحص في رواياتهم ، عمّا إذا كان
الصفحه ١٩ : وسماك كلاهما يرويان عن جابر
الحديث نفسه بلفظ « كلّهم من بني هاشم ».
وإذا ما رجعتم إلىٰ كتب أصحابنا
الصفحه ٣١ : ،
والألفاظ هذه موجودة في كتاب كفاية الأثر في النص على الأئمّة الإثني عشر.
وإذا كان رسول الله
الصفحه ٣٣ : إذا وقفوا بين
__________________
(١)
فيض القدير ٣ / ١٥.
(٢)
الصواعق المحرقة : ٢٣٢.