الصفحه ٢٢ : اثني عشر علىٰ كل تقدير ، وبرهانه إنّ الخلفاء الاربعة أبو بكر وعمر وعثمان وعلي خلافتهم محققة بنص حديث
الصفحه ١٩ : بن حرب من رجال مسلم ، ومن رجال البخاري في تعليقاته ، ومن رجال الصحاح الأربعة الاُخرىٰ.
فعبدالملك
الصفحه ٩ : بقية الأئمّة
على ضوء أدلّة أهل السنّة ؟ وهل يمكن أن نستند إلى كتب أهل السنّة المشهورة ورواياتهم في
الصفحه ٢٠ : ، ولذا لو أنّ أحداً من أهل الكتاب أسلم ، صار شيعيّاً ، وهذا ما ينصّ عليه ابن تيميّة في منهاج السنّة
الصفحه ٢١ :
المراد
من الاثني عشر عند أهل السنة
فإذا كان المراد بنظر أصحابنا من هذا
الحديث أئمّتنا
الصفحه ٢٤ :
السنّة بل الشيعة (١).
فهذا قول من أقوالهم ، وهو من البيهقي ،
ثمّ هذا قول ابن كثير باعتراضه على
الصفحه ٣٩ : ء أئمّة أهل السنّة في ذلك العصر.
الإمام الصادق عليهالسلام :
قال أبو حنيفة : ما رأيت أفقه من جعفر
بن
الصفحه ٤٢ : إلى بغداد ، ثمّ إلى سرّ من رأى ، فقدمها وأقام فيها عشرين سنة وتسعة أشهر ، ولذا عرف بالعسكري (٣)
، وقال
الصفحه ٤٤ : .
وإن أردتم أن تعرفوا ابن تيميّة ورأيه
في هؤلاء الأئمّة وحقده وتعصّبه ونصبه ، فراجعوا كتاب منهاج السنّة
الصفحه ٣ : أهل السنة ................................ ٢١
حقيقة الإثني عشر
الصفحه ٧ : بقيّة
الأئمّة عليهمالسلام.
بعد أن فرغنا من بيان الأدلّة بنحو الإختصار
والإيجاز من الكتاب والسنّة
الصفحه ١١ :
الأئمّة
اثنا عشر
إنّنا نسأل أهل السنّة ونراجع كتبهم ،
ونفحص في رواياتهم ، عمّا إذا كان
الصفحه ١٧ : والتوضيح ،
فراجعوا بعض مؤلفات أهل السنّة من المتأخرين ، فإذاً لوجدتم الحديث عن نفس جابر وبنفس السند الذي في
الصفحه ٢٦ : أُميّة ، مع أنّهم يروون عن النبي أن الخلافة بعده ثلاثون سنة ، ثم يكون الملك ، وقلّ ما رأيت منهم من يشارك
الصفحه ٤٠ : الرضا عليهالسلام :
ذكروا إنّه كان يجلس في المسجد النبوي
ويفتي الناس وهو ابن اثنتين وعشرين سنة