الصفحه ١٢ : عبدالله ابن مسعود وهو يقرؤنا القرآن فقال له رجل : يا أبا عبد الرحمن هل سألتم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١١ : عندهم شيء عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في الإمامة ، وعدد الأئمّة بعد رسول الله ، هل هناك دليل
الصفحه ١٦ : هو السبب في خفاء
هذه الكلمة أو غيرها من الكلمات على جابر ؟ جابر الذي ينقل الحديث من رسول الله ويقول
الصفحه ١٧ :
لقد وجدنا أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا أمر
بإتيان دواة وقرطاس إليه ، كثر اللغطُ من
الصفحه ١٨ :
قريش » فماذا حدث ؟ وماذا
فعل القوم ؟ وكيف انقلبت ألفاظ رسول الله وتغيّرت من لفظ إلى لفظ على أثر
الصفحه ٣٢ : يتعلّق في بحثنا هذه الليلة ، وليكون حديث الثقلين مفسّراً لحديث الأئمّة الإثني عشر :
لاحظوا ، رسول الله
الصفحه ١٩ : على وجه التحديد : اثنا عشر.
ثانياً :
يقول رسول الله بأنّ هؤلاء باقون إلى قيام الساعة.
ثالثاً
الصفحه ٢٩ : منع من سماع الحاضرين صوته ونقلهم ما سمعوا من رسول الله ، فكان السبب في خفاء صوته في الحقيقة هذه الضجّة
الصفحه ٣٦ : عَلَيْكُمْ آيَاتُ اللهِ وَفِيكُمْ رَسُولُهُ ) (٢).
(
وَكَيْفَ
تَكْفُرُونَ ) استفهام بطريق الإنكار والتعجب
الصفحه ٩ : الأئمّة ، وثبت نصّ رسول الله على إمامة كلّ هؤلاء.
والكتب المؤلّفة في خصوص النصوص كثيرة ،
بإمكانكم الرجوع
الصفحه ١٣ : نفسه قال : قال
رسول الله : « يكون من بعدي اثنا عشر أميراً » ، ثمّ تكلّم بشيء لم أفهمه فسألت الذي يليني
الصفحه ١٤ : نفسه ـ : سمعت رسول الله يقول : « لا يزال هذا الدين عزيزاً إلى اثني عشر خليفة » ، قال : فكبّر الناس
الصفحه ٢٠ :
وهؤلاء الذين ذكرهم رسول الله أو أشار إليهم هم أئمّتنا الاثنا عشر سلام الله عليهم.
ومن العجيب أنّ إمامة
الصفحه ٢١ : تقوله الشيعة ا
الإمامية.
الأمر الثالث :
إنّ الذين تولّوا الأمر بعد رسول الله عددهم أكثر من هذا العدد
الصفحه ٢٣ : عدولاً ، حتّى يُعَدوا في الإثني
عشر الذين أرادهم رسول الله ، فيعترض على القوم لماذا أدخلتم يزيد بن معاوية