الصفحه ٢٠٢ : ،
وتلك سيرته المثلى مع كلّ محاربيه من قبلُ ومن بعدُ ، ولكن معاوية وأشياعه طُبع
على قلوبهم فلم تنفع معهم
الصفحه ٨٩ : قدم على عليّ ومعه رؤوس الأخماس :
خالد بن المعمّر السدوسي (١) على بكر بن وائل ، وعمرو بن مرحوم
الصفحه ٢١٢ : المذكور ، وهذا لا يتفق بلفظه (وأقم) مع تأكيد
حضوره عند الإمام ومعه بدءاً من معسكر النخيلة ومروراً بالمدائن
الصفحه ٩٣ : وافاه ابن عباس. ومرّ بنا قولهم : إنّه أتاه من البصرة ومعه
أجناده ورؤوس الأخماس. وفارقناه منذ النخيلة
الصفحه ٢٦٦ :
بلغوا الأهواز
ونزلوا جانباً منه ، وتلاحق مع الخريت مَن كان على رأيه من أهل الكوفة نحو من
مائتين
الصفحه ١٠٠ : ، فإنّ شفقة الإمام
كانت على الجميع سواسية ، مع أنّ أبناء الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) كانوا
يخوضون
الصفحه ٢٥٧ :
البصرة ونهض معه جماعة من الأزد ، وانتهى أمر ابن الحضرمي إلى أن حصر ومعه جماعة
وأبى أن يستسلم فأحرق جارية
الصفحه ٢٦٧ : ، فأوقع بهم
وقعة انجلت عن قتل ثلثمائة من العلوج والاكراد الذين كانوا مع الخريت وجرح سبعين
من قومه ومن
الصفحه ١٩ : أحبّ الشخوص ولا يحمل أحداً على ما يكره » (١). فلعل هذا الاستخلاف في فترة معينة
لأمر معيّن ، تخيّله
الصفحه ٦٩ : مع الولاة والحاكمين
في كلّ زمان ومكان ، فإن وجدوا أذناً صاغية لقد نجحوا في مسعاهم ونالوا مبتغاهم
الصفحه ٩٩ : . أي بني اخوة الإمام الذين
كانوا معه بصفين من أبناء جعفر وعقيل. أمّا اخوة ابن عباس فلم يذكر في أسماء من
الصفحه ١٠١ :
ثالثاً
: موقف خطابي ومنازلة ميدانية مع عمرو بن العاص
روى نصر بسنده عمن سمع عمرو بن العاص
قبل
الصفحه ١٦١ : محاورات كانت لابن عباس
مع الخوارج وقد كان معه في هذه المرة جماعة من أصحاب الإمام منهم صعصعة بن صوحان
وزياد
الصفحه ١٨٩ :
أنماط من الحجة مع البرهان ساقها أهل
البيت (عليهم السلام) بألوان من البيان ، تبصّر المستبصر
الصفحه ٢١١ :
وقبل الإسترسال في الحديث عن موقف ابن
عباس أزاء الكتاب ، لابدّ من وقفة تحقيق مع رواة الكتاب ، فثمة