الصفحه ٣٥٠ : أنّ عثمان بعث كتابا مع
نافع بن طريف إلى أهل مكة ومن حضر الموسم يستغيثهم ، فوافى به نافع يوم عرفة
الصفحه ٣١٩ : قرأنا آنفاً بعض النصوص الّتي ذكرت ان عثمان ندب الناس ، وجهّز جيشاً حشر فيه رجالا من المهاجرين والأنصار
الصفحه ٣٢٠ : باب من أبواب الجنة ، فمن ذا الّذي يرغب عن الدخول في ذلك الباب ؟
ولعل ما يقرّبنا إلى التصديق بحضوره
الصفحه ٢٩٧ :
ومن بعض المواقف مع الشانئين ما رواه
ابن أبي الحديد في شرح النهج نقلاً عن الزبير بن بكار بسنده عن
الصفحه ٢٨٥ : تتركه).
قال الشيخ محمّد عبده في شرحه : «ثمّ
قالوا ... أي أنّهم أعترفوا بفضله ، وأنّه أجدرهم بالقيام به
الصفحه ٣٣ : أيدكم إلى آخر الدهر ،
أمّا اني قد أمرتكم فعصيتموني»(١).
خامساً : قال ابن أبي الحديد في شرح
النهج
الصفحه ٩٢ : بلا تثريب :
قال أبو عبيد البكري في فصل المقال عند
شرحه المثل (شنشنة أعرفها من أخزم) : «وهذا المثل
الصفحه ١٢٨ :
: حبوته محاباة (حبو دهر) ليس هذا بأول يوم تظاهرتم فيه علينا من دفعنا عن حقنا والاستئثار علينا وانّها لسنّة
الصفحه ١١٦ : ـ الّذي رواه البخاري في باب رجم الحبلى فقد جاء فيه : «إنّ ابن عباس كان يقرئ عبد الرحمن بن عوف وجماعة من
الصفحه ١٧٢ : .
ولابدّ لنا من عرض نصوص تدل على ما
قلناه :
١ ـ قال ابن أبي الحديد المعتزلي في شرح
النهج : «لمّا بنى
الصفحه ١٢٦ : رواية ابن أبي الحديد في شرح النهج : (أما والله لئن عمر لم يمت لأذكرنه ما أتى إلينا قديماً ، ولأعلمنّه سو
الصفحه ١٨٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
دمه يوم فتح مكة وان وجد متعلقاً بأستار الكعبة ، فغيبّه عثمان عنده ثمّ أتى به النبيّ
الصفحه ٢٧٨ : إلى عليّ بهذا البيت. وذكر في حديث أبي مخنف قال صلّى عليّ بالناس يوم النحر وعثمان محصور فبعث عثمان ببيت
الصفحه ٣٥١ : (٣)
وياقوت في معجم البلدان(٤)
وغيرهم ـ قالوا : ان بين مكة والمدينة نحو من عشر مراحل في طريق الجادة ، وعرفنا
الصفحه ٢١ : ٢ ق ٢ / ٤١ ط ليدن ، ومهذب تاريخ ابن عساكر لابن بدران الدمشقي ٢ / ٣٩١ في ترجمة اُسامة ، وشرح النهج لابن أبي