الصفحه ٦٥٩ :
والفضل والنَسَبِ الرفيع الأفخمِ
مَن أرضَعَتهـا فاطـمٌ دَرّ العـُلى
مِن ثديها
الصفحه ٧٩ : في
الكواكب وهو يقول : والله ما كذبت ولا كذبت ، وإنها الليلة التي وعدت بها. ثم يعود
إلى مصلاّه ويقول
الصفحه ٤٧ :
فهو أشرف من أظلت
عليه الخضراء ، وأقلته الغبراء بعد شخصية الرسول الأقدس صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٢٤ :
وكان يزيد في ذلك الوقت جالساً وعلى
رأسه تاج مكلّل بالدر والياقوت والجواهر النفيسة!
فلمّا رأى
الصفحه ٤٦٩ : ضمّ الحسين إلى صدره ، يسيل من عرَقه عليه ، وهو
يجود بنفسه ويقول : « ما لي وليزيد! لا بارك الله فيه
الصفحه ٢٤٩ :
المنتشر! (١)
فحمل على ميمنة عسكرهم وهو يقول :
الموت أولى من ركوب العار
الصفحه ٢٣٧ :
فقال : « يا بني إن عمك قد قتل ، وقطعوا
يديه على شاطئ الفرات ».
فبكى علي بن الحسين بكاءً شديداً
الصفحه ٢٦٧ :
فخرم أذني ، وأخذ
قرطي ومقنعتي ، وترك الدماء تسيل على خدي ، ورأسي تصهره الشمس ، وولى راجعاً إلى
الصفحه ٤٨٧ :
عَوّلتُ عليه : أي استَعَنتُ به ،
وصَيّرت أمري إليه (١) وقيل :
العَولُ : المُستعان به ، والعِوَل
الصفحه ٦٠٩ : أُبرزن كُرها مِن حجاب
فَهُنّ مِن التعَفّف في حجاب
أيُبخَـلُ بالفُرات على حسينٍ
الصفحه ٨٤ : الإمام على رأسه الشريف ، فوقعت الضربة على مكان الضربة
التي ضربه عمرو بن عبدود العامري ، يوم الخندق
الصفحه ١٨٦ :
حتى انتهت إليه
فقالت :
واثكلاه! ليتَ الموت أعدَمَني الحياة ،
اليوم ماتت أُمّي فاطمة ، وأبي علي
الصفحه ٢٠٤ :
فوقفت على ظهرها (١)
فنظرت فيها ، فوجدت بني عمومتي وإخوتي وأولاد إخوتي مجتمعين كالحلقة ، وبينهم
الصفحه ٢٢٧ : بالسهام ـ كالمطر ـ حتى صار درعه كالقنفذ ، ثم قطعوا عليه
الطريق وأحاطوا به من كل جانب ، فحاربهم وقاتلهم
الصفحه ٢٤٧ :
سيفه ، واستوى على
متن جواده ، ثم توجه نحو ميدان الحرب والقتال ، فوقف أمام القوم وجعل يخاطب أهل