الصفحه ٧٥ : إلى الكوفة ، واستقر به
المكان ، إلتحقت به العوائل من المدينة إلى الكوفة.
ومن جملة السيدات اللواتي
الصفحه ٦٢٢ :
ثانياً :
هناك أقوال تقول : إنّها خرجت من
المدينة .. إلى الشام أو إلى مصر ، وهي تمنع من موافقتنا
الصفحه ٦٣٧ : زينب بنت علي من الشام
إلى المدينة مع النساء والصبيان ، ثارت فتنةٌ بينها وبين عمرو بن سعيد الأشدَق
الصفحه ٦٤٠ : المدينة أمَرَ النعمان بن بشير أن
يُهيّئ لهنّ وسائل السفر؟
وأن يُرافقهنّ من الشام إلى المدينة ،
مُراعياً
الصفحه ١٦٠ :
أخيها من المدينة؟
أم أنّها التَحقت به بعد ذلك؟
وخَفيت علينا كيفيّة خروجها من المدينة
المنوّرة
الصفحه ٦٢ : ء إلى الكوفة ، ومن الكوفة إلى الشام ، واخيراً من الشام الى المدينة
المنورة. وفي المدينة ـ أيضاً ـ قامت
الصفحه ٤٥٩ : خرجوا ـ من
مكة إلى المدينة ـ لقتال رسول الله ، وهم الذين بدؤا الحرب مع المسلمين ، فكانوا
بمنزلة الغُدّة
الصفحه ٥١٣ : في الشام
بين
الإمام زين العابدين عليهالسلام
ويزيد
بن معاوية
تَرحيل
عائلة آل الرسول م
مِن
الصفحه ٥٣١ :
ترحيل عائلة آل الرسول
من دمشق إلى المدينة المنوّرة
المُستفاد من مجموع القضايا التاريخية
أنّ
الصفحه ٦٩١ : . في السنة العاشرة من
عمره هاجر ـ برفقة والده ـ إلى مدينة النجف الأشرف ، لينهل العلم في مدينة « باب
الصفحه ٥٤٣ : بصُحبة إخوتها ورجالات أسرتها ، واليوم قد رجعت إلى
المدينة وليس معها من أولئك السادة الأشاوس سوى ابن أخيها
الصفحه ٦١٩ : هذا القول : هو أنّه ثَبَتَ ـ
تارخيّاً ـ أن السيدة زينب وصلت إلى المدينة ودخلت إليها ، ولم يثبت خورجها
الصفحه ١٥٥ : أخذ البيعة له من الناس.
وكتب إلى والي المدينة كتاباً يأمره
بأخذ البيعة له من أهل المدينة بصورة
الصفحه ٥٣٨ : شاء الله تعالى.
ولعلّ رجوعهم كان من طريق الأردن إلى
المدينة المنورة ، فحينما وصلوا إلى مفترق الطرق
الصفحه ٥٣٢ : أصحابه بترحيل العائلة من
دمشق ، وإرجاعهم إلى المدينة المنوّرة.
وتبدّل منطق يزيد ، فبَعد أن كان يقول