الصفحه ٧١ : قد قعلت الشجرة من مكانها وألقتها على الأرض!
ثم تمسكت بغصن قوي
من أغصان تلك الشجرة فكسرتها الرياح
الصفحه ٧٩ : أبي ـ تلك الليلة ـ قائماً
وقاعداً وراكعاً وساجداً ، ثم يخرج ساعةً بعد ساعة ، يقلب طرفه في السماء وينظر
الصفحه ٨٢ :
فقال : « يا بنية! ما منا ـ أهل البيت ـ
من يتطير ، ولا يتطير به ، ولكن قول جرى على لساني ».
ثم
الصفحه ٨٧ : البلد
، خاشعين تخافون أن يتخطفكم الناس ، فصبراً صبراً ».
ثم التفت الإمام إلى ولديه الحسن
والحسين
الصفحه ٨٨ :
ثم أدار عينيه في وجوه أهل بيته وقال
لهم : « استودعكم الله » ، وتلا قوله تعالى « لمثل هذا فليعمل
الصفحه ١١٦ : .
فقال : أمّا في هذا المجلس فلا.
ثمّ انصَرف ، فأتبعه معاوية بصُرّة. (١)
فقال : والله لَكأنّه رسول الله
الصفحه ١٦٥ : » ثم يَرميه على رَقَبة « خالد » فيكسرها. فنلاحظ في هذا
المثال أنّ الكاسر المباشر لرقبة خالد هو عمرو
الصفحه ١٩٨ : نافع! خرجت أتفقد هذه التلال
مخافة أن تكون مكمناً لهجوم الخيل على مخيمنا يوم تحملون ويحملون.
ثم رجع
الصفحه ١٩٩ : ، وفرسي مثله ، فو
الله الذي من علي بك لا أفارقك حتى يكلا عن فري وجري (١).
ثم فارقني ودخل خيمة أخته
الصفحه ٢٠٧ : ،
وأولاد علي وأولاد جعفر وأولاد عقيل ، فأمرهم بالجلوس ، فجلسوا.
ثم نادى : أين حبيب بن مظاهر ، أين زهير
الصفحه ٢٢٤ : ء ... ».
والمقصود من جملة «
خرج من الناحية » : هو كلما كان يصل إلى الشيعة من جانب الإمام علي الهادي ، ثم
الإمام
الصفحه ٢٣١ : الدم حتى امتلأت كفه ، ورمى به
إلى السماء ، وخاطب نفسه قائلاً : « يا نفس اصبري واحتسبي فيما أصابك » ثم
الصفحه ٢٥٥ : ، وليت الجبال تدكدكت على السهل.
ثم وجهت كلامها إلى عمر بن سعد ، وقالت
: يا بن سعد! أيقتل أبو عبد الله
الصفحه ٢٩٢ :
الشعوب حالة شاذة ، غير طبيعية ، تشبه حالة السكر وفقدان الوعي ، فإذا زالت آثار
السكر .. عاد الوعي ، ثم
الصفحه ٣٢٠ :
مع جواريها ـ الصوف
والشعر ـ من الصباح إلى نصف النهار ـ وتصنع بذلك خيوطاً جاهزة للنسيج ، ثم تأمرهن