الصفحه ٥٩٥ : ، مملوءة من ماء الحياة ، وحُلَل من
حُلَل الجنّة ، وطيب من طيب الجنّة ، فغسّلوا جُثَثَهم بذلك الما
الصفحه ٣١٥ : ء ، ومعه عائلته والصفوة الطيبة من رجال أهل بيته ، خرج أهل
الكوفة ، وقتلوا جميع من كان مع الإمام ، وأخيراً
الصفحه ٤٨٢ : الإمام الحسين عليهالسلام والصفوة الطيبة من ذريته وأهل بيته واصحابه.
عبّرت السيدة زينب عليهاالسلام
عن
الصفحه ٥٠٤ : أولئك الصفوة
الطيّبة من رجال آل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بأن يجعل في البقيّة الباقية منهم خيراً
الصفحه ٢١١ :
أزمة الماء
كانت السيدة زينب عليهاالسلام ركناً مهماً في الأسرة الشريفة الطيبة
، وانطلاقاً من صفة
الصفحه ٤٨٠ : رسول الله :
الإمام الحسين ورجال أهل بيته وأصحابه ، فتتقاطر أكفّهم وسيوفهم من دماء أولئك
الطيّبين
الصفحه ٦٨٦ : (١)
عج على طيبةٍ ففيها قبورٌ
من شذاها طابت صبا وشمال
إنّ في طيّها أسوداً إليها
الصفحه ٧١ : ، تعلقت بغصن آخر فكسرتها الريح العاصفة ،!!
فتمسكت بغصن آخر
وغصن رابع ، ثم استيقظت من نومي!
وحينما
الصفحه ٤٧٥ : شاهقة ، ودرجة عالية من العظمة والجلالة
والإيمان بالله تعالى ، والنفسيّة الطيّبة ، بحيث لا مجال لأن نقيس
الصفحه ٩٨ :
تلك الشجرة الطيّبة ، وفروع أغصانها ، فلقد وَرِثوا المجد والشرف من الجانبين
الصفحه ٤٥٧ : ونادت : « واحسيناه!
يابن مكّة ومِنى! يا يزيد : إرفع عودك عن ثنايا أبي عبد الله ».
«
واستأصَلتَ الشأفة
الصفحه ٤٩٨ : خالدين فيها ومساكن طيّبة في جنّات عدن ، ورضوان من الله أكبر ، ذلك
هو الفوز العظيم ». (١)
هذا سوى ما
الصفحه ٢٠٢ :
في صدور من يفرق
ناديكم! (١)
فقال الإمام الحسين عليهالسلام : أخرجهن عليهم يا آل الله!
فخرجن
الصفحه ٤٥٩ :
وطينتي عُجِنت من قَبل تكويني
بحبّ حيدر ، كيف النار تكويني؟!
ثمّ
الصفحه ٤٦٥ :
ثمّ بدأت السيدة زينب عليهاالسلام بالدعاء على يزيد ومَن شاركه في ظلم آل
رسول الله الطيّبين