الصفحه ١١٠ : يطير بهما في الجنّة ».
ثم نزل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ودخل بيته وأدخلني معه ، وأمر بطعام
الصفحه ٦٦ : وفريدة.
وهل يستطيع الباحث أو الكاتب أو المتكلم
أن يدرك الجو العائلي المستور في بيت الإمام علي والسيدة
الصفحه ٦١٨ : الإنتباه إلى أنّها
ثانية سيدة في أهل البيت النبوي المكرّم؟!
ففي ضاحية دمشق .. يوجد مشهد مُشيّد ،
يقصده
الصفحه ٤٥٧ : » وعبّر
الله تعالى عنهم ـ في القرآن الكريم ـ بكلمة « اهل البيت »
، فكلّ من كان يُقتل من هؤلاء الخمسة
الصفحه ٥٤١ : الجانب المُناوئ ، أو الافراد
المحايدين الذين كانوا يجهلون الحقائق ولا يعرفون شيئاً عن أهل البيت النبوي
الصفحه ١١٣ : ـ : كلّ لحمة فيها عصَب. والظاهر أنّ شدة
الغضب جَعلت الرجفة تظهر على ملامح عبد الله وعلى يديه وأعضاء جسمه
الصفحه ٢٠٦ : والكآبة عن
ملامحها .. لكي لا تزيد من هموم الإمام. وعلى هذا .. لا تكون الجملة تكملة .. بل
جملة مستأنفة
الصفحه ٢٢٧ : قد غطى ملامح الإمام الحسين! فقالت زينب : أخي مالي أراك قد تغير وجهك؟
__________________
١ ـ كتاب
الصفحه ٤٥٥ : يكون الفرح شديداً فيتدفق الدم إلى
الوجه فيحمر ، وبذلك تظهر آثار الفرح على ملامحه ، فيقال : إلتمع السرور
الصفحه ٦٧ : يجد فيهم المؤهلات
والإستعداد لتقبل تلك التعاليم التربوية.
ومن الواضح أن السيدة زينب ـ بمواهبها
الصفحه ٣٥ : دينية مركزة في ليالي
شهر رمضان المبارك ، وكانت مجالسه تمتاز بكونها تربوية وتوجيهية .. وليست تاريخية
بحتة
الصفحه ٦٥ : الكتابة ، لأن البحث عن حياتها التربوية
يعتبر
الصفحه ٢٩٢ :
كل هذه الأمور .. جعلت الطابع العام
الغالب على الكوفة : هو الولاء والمحبة لآل رسول الله
الصفحه ٣١٦ : والطغيان. والناس ـ
بنفاقهم وخذلانهم لآل الرسول الكريم ـ هم الذين مهدوا للظالمين القيام بتلك
الفاجعة المروعة
الصفحه ٤٥٩ : راقية ، وتشبيه جميل ، فإنّ الإمام
الحسين كان هو الوجه المشرق الوضّاء والواجهة المُتلألأة لآل عبد المطلب