الصفحه ٨٢ : داره غصن منها ، لا تخطر على قلبه شهوة شيء الاّ أتاه به
ذلك الغصن ، ولو انّ راكباً مجدّاً سار في ظلّها
الصفحه ٨٣ : عليهالسلام
، وليس أحد من شيعته الاّ في داره غصن من أغصانها ، وورقة من ورقها ، يستظلّ تحتها
اُمّة من الامم
الصفحه ٤٣٦ : اللهِ الّتي أََخرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيَّباتِ مِن الرِّزقِ ...
) (١) (٢).
وذكرنا في اللمعات كثيراً
الصفحه ١٣٢ :
زوال الشمس ، فاذا
أراد ذلك قدّم شيئاً فتصدّق به ، وشمّ شيئاً من الطيب ، وراح إلى المسجد ، ودعا في
الصفحه ٩٠ : منزلاً من له ثمانون ألف خادم ، واثنان وتسعون درجة ... (١).
وروي بسند معتبر انّه سأل الزنديق أبا
عبدالله
الصفحه ١٦٢ : انّ رجلاً سأل عليّ بن
أبي طالب عليهالسلام عن قيام
الليل بالقرآن ، فقال له : أبشر من صلّى من الليل
الصفحه ٢٥٨ : (٢).
وروي بسند معتبر عن موسى الكاظم عليهالسلام انّه قال : انّ لله يوم الجمعة ألف
نفحة من رحمته يعطي كلّ عبد
الصفحه ١٦٧ : ء بالمشمش حملاً.
فأكلوا ، فكلّ من أكل ونوى أن يسلم على
يد ذلك النبيّ خرج ما في جوف النوى من فيه حلواً
الصفحه ٢٥٣ : ميتة طيبة (١).
«
سورة المدثر » :
روي عن أبي جعفر الباقر عليهالسلام انّه قال : من قرأ في الفريضة
الصفحه ٤٢٠ :
والقيام وسائر
الحركات والسكنات ، ويطلبون من المجالس صدورها ، ويجتنبون الأعمال الحسنة المنافية
الصفحه ٣٢٩ :
يأمرني الاّ بما
أطيق ، فمشى إليه ليأكله ، فلمّا دنا منه صغر حتى انتهى إليه فوجده لقمة ، فأكلها
الصفحه ٤٠٧ : أراد الله أن يخلق آدم من نورٍ يخطف
الأبصار ضياؤه ، ويبهر العقول رواؤه (٢)
، وطيبٍ يأخذ الأنفاس عَرفُهُ
الصفحه ٢٢٨ : : أن اهبطن
فوعزّتي وجلالي لا يتلوكنّ أحد من آل محمد وشيعتهم في دبر ما افترضت عليه من
المكتوبة في كلّ
الصفحه ٣١٢ :
[
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لأبي ذر رحمهالله ] :
يا أباذر الكلمة الطيبة صدقة
الصفحه ٦٣ : وقلوبكم
دنسة ، لا تكونوا كالمنخل يخرج منه الدقيق الطيب ويمسك النخالة ، كذلك أنتم تخرجون
الحكمة من أفواهكم